الصفحه ٢٦٣ : بن محمّد الحضرمي : قلت لأبي جعفر عليه السلام ...
الخ.
ومن الواضح أنه لا ارتباط لما نقله بما
نقله
الصفحه ٢٢٥ :
المذكورة سابقاً أو إلى ما دلّ عليه المقام من النعمة ونصب نعمة على التميّز نحو :
«جاءني زيدٌ فيا له رجلاً
الصفحه ٥٤ : كون العطف بعد تمامية الكلام
بالمعطوف عليه ، نعم قد يعطف بالواو ما لا يستغني عنه ، نحو «اختصم زيد وعمرو
الصفحه ٢٣ : )
، ولد المصنف.
٤ ـ السيّد حسن بن السيّد مهدي النحوي
الموسوي (١٢٨٧ ـ ١٣٦١ هـ).
٥ ـ المولى محمّد حسين
الصفحه ٨٥ : «بعد ُ»
مبنيّاً على الضمّ مضافاً إلى محذوف ، نحو : (قَالُوا إِنَّا
كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا
الصفحه ١٧١ : كان في يوم الجمعة فاغتسل أو توضّأ ، واصعد إلى سطحك ، وصلِّ ركعتين ، وتوجّه
نحوي» (٢)
، فإنّ المقصود
الصفحه ١٩٩ : يقال : إنّ المصرّح به في
النحو كثرة استعمال (ذا) و (ذاك) و (ذلك) في كل من القريب والبعيد والمتوسّط
الصفحه ٤١ : المؤمنين عليه السلام ،
وأومأ إلى الحسين عليه السلام بالتسليم منصرفاً وجهه نحوه ، فودّع فكان فيما دعاه
في
الصفحه ٥١ : وأومئ إلى الحسين عليه
السلام منصرفاً بوجهه نحوه وودّع في دبرها».
بناءً على أن الظاهر كون الإيماء بعد
الصفحه ٥٨ :
على الإناطة ، نحو
الأسكنجبين هو الخل والسكر ، والبيت هو السقف والجدران ، لكن هذا من جهة قيام
الصفحه ٥٩ :
بالسلام بأي نحو كان والصلاة بعدها والإتيان بالزيارة بتمامها بعد الصلاة والتجزئة
بجعل ما يقال عند الإيما
الصفحه ٦١ : ، فيكون المدار على الإيماء بالسلام بأي
نحو كان والصلاة والزيارة ،
الصفحه ٨٨ : نحو قبر الحسين عليه السلام ويزوره. قاله ابن فهد في موجزه» (٣).
أقول
: إن ظاهر كلامه أن ما ذكره بيان
الصفحه ٩٧ : ذكره من الاحتمالات بالإتيان بالزيارة
بتمامها قبل الصلاة وبعدها والإتيان بالسلام بأي نحو كان والصلاة
الصفحه ١١٩ : إلى أبي يعلى المذكور ثانياً
، وفي جعل صاحب الوسيلة تلميذ المفيد ، وفي نحو ذلك من الخلط والخبط فلا تغفل