الصفحه ٧ :
تاريخ من التواريخ أو نقل من النقول في صفة حال أو إضافة خبر أو سياق قضية
من أخبار بني العباس فيعجب
الصفحه ١٧ : من التواريخ أو نقل من النقول في
صفة حال أو إضافة خبر أو سياق قضية من أخبار بني العباس فيعجب لذلك
الصفحه ١٩ : ).
يعد المؤسس الثاني للدولة الأموية التي خلفها أبوه مهددة بالأخطار من كل جانب. وسع
الدولة شرقا وغربا. قضى
الصفحه ٢٣ : حبه للإصلاح والقيام به دون تأخر نظم أحوال
البلاد ، لم يثنه ذلك عن إتمام الفتح ، قضى على الجيوب
الصفحه ٢٧ : حياة هذا الخليفة العظيم الذي أطلق عليه «خامس الخلفاء الراشدين» ،
فتوفي وهو دون الأربعين من عمره ، قضى
الصفحه ٧١ : م) إلى مالقة
والجزيرة أين حكم خلفاءه لفترة قصيرة. قضى الزيريون (أصحاب غرناطة) سنة ١٠٥٨ م على
فرع مالقة
الصفحه ٨٩ : إلى أن قضى عليهم الموحدين (راجع : الفنون والهندسة
الإسلامية (Islam : Kunst und Architektur) ل «ماركوس
الصفحه ١٠٣ : مشهور في المشرق بأبي البقاء.
وهو أديب شاعر ناقد قضى معظم أيامه في
مدينة رندة واتصل ببلاط بني نصر ابن
الصفحه ٤٧ : الفطر فقام وسب
الإسلام والرسول فقدمه الناس للقاضى فأمر بإعدامه وأخذ إليخيو بإرسال أنصاره الرجل
تلو الآخر
الصفحه ٦٢ : العسكر وخرج عبد الملك إلى
قرطبة ومعه القاضي أبو ذكوان فدخلها أول شوال ليعلن وفاة الحاجب المنصور. صنع
الصفحه ٦٧ : ١٠١٣ (٢٦
شوال ٤٠٣ ه) ، ذهب القاضي ابن ذكوان يرافقه بعض الفقهاء بالتوجه رسميا إلى معسكر
البربر وطلبوا
الصفحه ٧٤ : لكراهيتهم للبربر ،
ثم أخرجوا ولديه ، وعهدوا بأمرهم إلى القاضي محمد بن إسماعيل بن عباد
(٩٥) حين إسترد أهل
الصفحه ٨٢ :
القاضي أبي القاسم محمد بن إسماعيل بن عباد ، وكان رجلا طموحا ؛ فتطلعت أنظاره إلى
جيرانه المسلمين ، وانتزع
الصفحه ٩٩ : هلاكه صديقه القديم ابو الحسن البناهي القاضي
وتلميذ ابن الخطيب ابن زمرك الشاعر. وكان ابن الخطيب طموحا الى
الصفحه ١١ : الطيب ، في التعريف ، بالوزير ابن الخطيب» فلما ألحق به أخبار الأندلس
، وأفاض فيها ، اتخذ له هذا الاسم