الصفحه ٦٥ : المهدي وواضح الفتى الذي إتفق مع قومس برشلونه ريموند
بوريل الثاني وأخيه أرمقند على أن يساعداه حربيا تظير
الصفحه ٦٦ : إلى وادى آره على مقربة من مربلة في طريقهم إلى
الجزيرة الخضراء ، وكان جيش المهدى يتكون من نحو ثلاثين
الصفحه ٤١ : بالموالى الأموية وكان عددهم كبيرا ولما تمهدت له
الأمور بعث له بدر يستدعيه فتوجه نحو إلبيرة وكان يحكم
الصفحه ٥٠ : بجيشه نحو مدينة سالم واحتلها وسيطر على ما حولها من الأراضى التى كان
النصارى يفرون منها وتقدم أكثر حتى
الصفحه ٢٦ : وماليا
وأنشأ قنطرة قرطبة وأنشأ المدارس ثم تحرك فى أواخر عهده نحو فرنسا فأخضع جنوبها
وما حول باريس من مدن
الصفحه ٣٠ : قرارهم ورساتيقهم ، ووضع على رقابهم على نحو ما كانت تؤخذ منهم وهم على
كفرهم ، فلما عزم على ذلك توامروا
الصفحه ٤٣ : أخيه سليمان وأعطاه أبو جعفر الأمان وحبسه في قصره وقرر قتله بعد نحو
عشر سنوات ١٤٧ ه / ٧٦٤ م (للمزيد
الصفحه ٥٤ : النبوي الشريف والنحو ، وعهد الحكم
المستنصر إلى أخيه المنذر بالإشراف على جامعة قرطبة ، كما عهد بمهمة
الصفحه ٥٦ : فى الشمال وسار نحو مجريط
ففتحوا الحصون وحققوا إنتصارات عدة على النصارى فعلا نجم العامرى أكثر كما أنه
الصفحه ٦١ : الشوائب توجه المنصور بعد أن استتب له الأمر في الداخل نحو ليون وحاصرها
بجيوشه واستطاع لأول مرة منذ فتح موسى
الصفحه ٦٤ : ء والفقهاء ،
فشهدوا بأنه هو الخليفة هشام المؤيد حقا ودفن وأعلن محمد بن هشام بغضه للبربر ،
وعلى هذا النحو
الصفحه ٦٧ : ، وجاء بعض قادتهم نحو أسوار قرطبة
يتحدون أبطال المعسكر الآخر أن يخرجوا لقتلاهم رجلا لرجل وفي يوم ٩ مايو
الصفحه ٦٩ :
وسائر المتاع ، فبيع ذلك بأوكس ثمن وأتفه قيمة وكان تمزق الأندلس على هذا النحو ،
كان ضربة لم تنهض الأندلس
الصفحه ٧٠ : جيوشها نحو قرطبة ، بينما تأهب أخوه القاسم لتقديم المساعدات إليه عند
الضرورة وبلغ سليمان بنبأ تحالف على بن
الصفحه ٨١ : على هذا النحو من التفكك والضياع ، كانت النصرانية في شمال الأندلس
يتّحد ملوكها ، وتزداد الروابط بينهم