الصفحه ٦٣ :
بالتعليق على الخبر في الهامش قائلا» قيل غزا اثنين وخمسين غزوة على بلاد
المشركين.
(٨٧) بينما كان شنجول
الصفحه ١٧ :
العراقين والشام وغيرها
، وحرصهم على قطع دابرهم (١١)
، قديما ، ويقف على ذكر شئ من أحوالهم في تاريخ
الصفحه ١٠٠ : أنه حاز فيه جميع أحوالهم وأمورهم ما لم يحوزه غيره.
وإلى هنا انتهت التعليقة هذه المراد بها
تمهيد كتاب
الصفحه ٧٠ : جيوشها نحو قرطبة ، بينما تأهب أخوه القاسم لتقديم المساعدات إليه عند
الضرورة وبلغ سليمان بنبأ تحالف على بن
الصفحه ٧٢ :
__________________
حجابا فكان يجلس للإستماع لكل ما يريدون قوله على أن الحوادث تطورت بسرعة. ذلك
الصفحه ٦٢ : كما ستراه في التاريخ ، وهذا المنصور بن أبي عامر ورث الحجابة بعد حيل
وعجائب ستقف عليها
الصفحه ٧٣ :
الناصر (٩٤)
على ابن حمود ثم إدريس بن يحيي ثم انقضي ملكهم بمنازعات
__________________
عبد
الصفحه ٦٠ :
__________________
أطلقت عليه اسم (سانشو) ذكرى لأبيها وكان يشبهه ، وقد حرفت العامة هذا
الاسم إلى
الصفحه ٦٩ :
وسائر المتاع ، فبيع ذلك بأوكس ثمن وأتفه قيمة وكان تمزق الأندلس على هذا النحو ،
كان ضربة لم تنهض الأندلس
الصفحه ٢١ :
عليه ؛ فلما عتب عليه
معاوية في التخلف عنه أجاب على معاوية بجواب لا يجيبه إلا ذو بصيرة ، حتي أسكته
الصفحه ٦٦ : الإنضمام إليهم
فما كان منه إلا العمل على مواجهة
تهديدات المهدي فخرج إليه سليمان فهزمه
المهدي بموضوع يعرف
الصفحه ٧١ :
إدريس (٩٠)
بن عبد الله ابن الحسن بن الحسن بن علي أمير المؤمنين ، صلوات الله عليهم فشمل
ملكهم
الصفحه ٣٠ :
__________________
كشف عنه سليمان فلم يجد عليه خيانة دينارا ولا درهما ، فهم باستكتابه ،
فقال له
الصفحه ١٥ :
الإسلام ممن تغلب
عليها ، ثم من كان له التفات وميل إلى التطلع للأخبار ، والميل إلى عجائب الآثار
الصفحه ٥٦ :
__________________
سامع مطيع فكتب ابن أبي عامر إلى المصحفي بحاله وما هو عليه من الاستجابة