الصفحه ٦٨٥ :
سعيد ومعه خمسمائة فارس ، وألف راجل ، وأمره بمحاربه محمّد بن إسماعيل ابن
جعفر ، ولمّا وصل أحمد بن
الصفحه ٦١١ : إلى (الهول) ابن أخي سعيد بن الساجور (١).
ثمّ وصل عيسى
بن محمّد بن أبي خالد ونعيم بن خازم قريبا من
الصفحه ٦١٣ :
سعيد بن الساجور (١).
٥٥ ـ الهول ـ ابن أخي
سعيد بن الساجور :
ولّاه سعيد بن
الساجور وأبو البط
الصفحه ٥٩٧ : السرايا ، وجعلوا مكانه (الهول) ابن أخي سعيد
بن الساجور (٦).
وقيل إنّ
المنصور بن المهدي ، أرسل غسان بن
الصفحه ٧٧٦ :
٥٥ ـ الهول ـ
ابن أخي سعيد بن الساجور
٦١٣
٨٠ ـ إبراهيم
المسمعيّ
٦٦٧
٥٦
الصفحه ٣٨٧ :
الحجّاج : صدقت يا شقي. قال : بل أنا سعيد بن جبير!! قال الحجّاج : بل أنت شقي ابن
كسير. قال سعيد : كانت أمّي
الصفحه ٤٣٧ : على الكوفة سنة (١٢٧) (٦) للهجرة.
والضحّاك بن
قيس : هو فقيه الخوارج ورئيسهم ، فبعد أن مات (سعيد ابن
الصفحه ٦١٢ : فيه ، كان ذلك سنة (٢٠١) (١) للهجرة.
وفي الخامس من
شهر رجب من سنة (٢٠٢) (٢) للهجرة دخل سعيد ابن
الصفحه ٦١٠ : الأمان له ولأصحابه فوافق العبّاس أيضا.
وفي الخامس من
شهر رجب من سنة (٢٠٢) (٣) للهجرة ، دخل سعيد ابن
الصفحه ١٠٢ : ، وعبد الله بن طفيل العامري ، ويزيد بن قيس الأرحبي ، وسليمان بن صرد
الخزاعي وغيرهم ، (أنّ سعيد ابن العاص
الصفحه ١٧٣ : عثمان إلى معاوية بن
أبي سفيان وإلى عبد الله بن عامر وإلى عبد الله بن سعد ابن سرح وإلى سعيد بن العاص
وإلى
الصفحه ٧٤٦ : ـ بطرس البستاني ـ الناشر ، دار كلمات للنشر.
٣١ ـ جمهرة
أنساب العرب ـ أبي محمد علي أحمد بن سعيد بن حزم
الصفحه ٢٢٩ :
بثورته بعد صلاة المغرب ، وأنّ شعارهم : (يا لثارات الحسين). (١) كان ذلك سنة (٦٦) للهجرة.
ثم جمع عبد
الله
الصفحه ٣١٣ :
الموت لسبقته ، ثمّ نودي على الجلاد ليقطع رأسه ، فحان وقت صلاة المغرب
فخرج يزيد بن أبي مسلم إلى
الصفحه ٥٥٠ : )
الى الرقة ، وولّاه الشام إلى آخر المغرب.
أمّه : الستّ
زبيدة إبنة جعفر (الأكبر) بن أبي جعفر المنصور