الصفحه ١٧٥ :
وسائل الله
لا يخيب
يقصد به : عبيد
بن الأبرص. فقال عتيبة : ثمّ من يأتي بعدهما؟ فقال الحطيئة
الصفحه ١٨٩ : فقط ، فتعجب السائل وقال : أمير
العراقيين أسأله فيعطيني درهما واحدا!! فقال له زياد : (من بيده خزائن
الصفحه ٣٩٣ : الواقعة) ، ثمّ قرأ : (وسأل
سائل) ثمّ أرسل إلى خالد القسريّ وأصحابه فحبسهم. (٦)
ومرّ طارق (صاحب
شرطة خالد
الصفحه ٣٩٧ : ) ، وقرأ في الركعة الثانية (سأل سائل بعذاب واقع) ثمّ قبض على خالد
القسريّ وأصحابه ، وعذّبه عذابا شديدا
الصفحه ١٣٣ : من
شيعة عليّ بمكروه ، وأنّ أصحاب عليّ وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم
وأولادهم ، وأن لا
الصفحه ٢٢٤ : أشخاص من
زعماء الشيعة في الكوفة ، وهم :
١ ـ سليمان بن صرد الخزاعي. ٢ ـ المسيب
بن نجيبة الفزاري
الصفحه ٢٢٨ : الخلائف
وكان عبد الله
بن مطيع العدويّ ، يطارد الشيعة في الكوفة ، ويخيفهم ويتوعدهم ، وكان المختار
الصفحه ٢٣٩ : السائب يحرض جماعته على القتال ويقول : (ويحكم
يا شيعة آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إنّكم قد كنتم
الصفحه ٢٤٥ : لو
كانت له
بالدير يوم
الدير شيعة
لوجدتموه حين
يحدر
لا يعرس
الصفحه ٣٠٤ : صفّين وكان من رؤساء الشيعة ، وكان قد بايع عبد الرحمن بن محمّد الأشعث ضد
الحجّاج مع اكثر الفقهاء والقرا
الصفحه ٣٥٣ :
زيد بن عليّ وقال له : قد قتل أبوك ، وأهل خراسان لكم شيعة فالرأي عندي أن تذهب
اليها ، فقال له يحيى
الصفحه ٣٨٧ : قال له الحجّاج : (لا مرحبا بك يا رأس النفاق). (٣) فقال سعيد : المنافق من كان من شيعة المنافقين ، فقال
الصفحه ٤٩٨ : بنفسه ، لأنّ أهل الكوفة هم شيعة لآل عليّ ، ويخاف منهم أن
يذهبوا لمساعدة النفس الزكيّة ، فأقفل أبوابها
الصفحه ٥٧٨ : كبار الشيعة يدعى (نصر بن
__________________
(١) ابن الأثير ـ الكامل.
ج ٦ / ٣٠٢.
(٢) تاريخ الطبري