الصفحه ١٠٤ : البواكي
وهل يوجد مثل مالك؟ فلقد كان لي ، كما كنت لرسول الله) (٣).
وقصّة مالك
الأشتر مع عبد الله بن
الصفحه ٢١٥ : : كان لي أخ يقال له أيضا (عليّ) قتله الناس. قال ابن
زياد : إنّ الله قتله. فسكت الإمام عليهالسلام ولم
الصفحه ١٢٩ : : (لقد قبض في هذه الليلة رجل ، لم يسبقه
الأوّلون بعمل ، ولا يدركه الآخرون بعمل ، لقد كان يجاهد مع رسول
الصفحه ٦١ : ،
فروى لي خبرا ، قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : (إنّ بني إسرائيل اختلفوا ، فلم يزل
الصفحه ١٧٩ : الله ،
وقيل أبو عمرو (١) ، لقوله : (٢)
أنا جرير
كنيتي أبو عمرو
أضرب بالسيف
وسعد
الصفحه ٣٧ :
تقلب ثارات
بنا وتصرف
فقال سعد :
قاتل الله عدي بن زيد كان ينظر إليها حيث يقول :
إنّ
الصفحه ٤٥٨ : يا أخا بني الحارث ، ما
كان كلامي إيّاك إلّا هفوة ، وإن كنت لأربأ بنفسي عن ذلك ، ولقد سرّني إذ ألقيت
الصفحه ١٤٢ : الإمام عليّ عليهالسلام ، وله أحاديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقد أخبره أبي بن كعب الأنصاري
الصفحه ١٥١ : واعف الفريقين من
القتال فأيّنا قتل صاحبه كان له الأمر) (٣). فقال عمرو بن العاص لمعاوية : (لقد أنصفك
الصفحه ٥٧١ :
وما ذنبه والناس
إلّا أقلّهم
عيال له إن
كان لم يك لي جدّ
سأحمده للناس
حتّى
الصفحه ٣٩٨ : وخلاف ، ما
منكم إلّا من حارب الله ورسوله إلّا حكيم بن شريك المحاربي ، ولقد سألت أمير
المؤمنين أن يأذن لي
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، حتّى قال أبو عمر الشيباني : (كنت أجلس إلى أبي مسعود
حولا لا يقول : قال رسول الله
الصفحه ٣٢٠ :
أمرتك
بالحجّاج إذ أنت قادر
فنفسك ولي
اللّوم إن كنت لائما
فما أنا
بالباكي عليك
الصفحه ٣٠٦ : : إنّا كنّا نبايع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على السمع والطاعة ، وكان يلقننا : (فيما استطعتم
الصفحه ١٣٥ : الله ورسوله ، أرسله بالهدى ، وائتمنه على الوحي ، أما بعد ، فو الله
إنّي لأرجو أن أكون قد أصبحت بحمد