الصفحه ٧١ : عن العدو لنقتتلنّه ، وعلمن ما يردن بهنّ الصّفرية من السبى
والعبودية ووطنّ الناس على الموت ، فهش الناس
الصفحه ٢٣ : (٥) ، وموهب بن حبى المعافرى (٦) وطلق بن جابان الفارسى (٧).
بدأ هؤلاء
التابعون فى تعليم البربر وأولادهم أصول
الصفحه ٢٢ :
اتفقت المصادر
والمراجع على أن إسماعيل بن عبيد الله «دعا من بقى من البربر إلى دين الإسلام (١)» وأنه
الصفحه ٤٨ : علم أنه ... فكتب الله تعود إلى ، فلمّا أن خلا أخذ منه
الكتاب وقرأه وكتب فى ظهره : إنّ البربر متفرقون
الصفحه ٨٤ :
حتى قتل ، وذلك يوم السبت للنصف من ذى القعدة سنة أربع وخمسين ومائة ،
وبايع الناس جميل بن حجر ، وكان
الصفحه ١٢١ :
الفارسى ، وكان صاحب ابن الجارود ، فابتدأه يقطين بالإيمان التى وثق بها
ليقينّ له بما يضمن فإن هو لم
الصفحه ١٤٢ : القاهرة ١٩٧٧ م.
٢٢ ـ ابن خلدون
ـ المقدمة دار الشعب ـ القاهرة ١٩٦٨ م.
العبر من ديوان
المبتدأ والخبر
الصفحه ٦ :
وكان عبد
الرحمن بن حبيب من أكبر قواد العرب البلديين بإفريقية ولذا كان أشدهم تطلعا إلى
ولاية
الصفحه ٤٤ : خيله فى طلبهم إلى كل موضع هربوا إليه من الأرض لا يزمّهم
أحد ومضى كذلك حتى دخل السوس الأقصى ، فاجتمع به
الصفحه ٨٠ : من بعدك» فخرج كل واحد منهما إلى صاحبه ، ووقف أهل
العسكر ينظرون إليهما وإلى جلدهما وصبرهما ، فتطاعنا
الصفحه ١٣٤ :
وعيسى الجلى ، وغيرهم ممن كان يتوثب على الأمراء ؛ لأن كل عامل من عمال
إفريقية كان من وجوه الجند على
الصفحه ١٢ :
تستطع قواهم أن تسيطر عليها سيطرة كاملة خاصة وأن انتقال مركز الدولة من
دمشق إلى بغداد زاد من
الصفحه ١١٨ : الذى دعانى إلى قتال من ترى من أهل خراسان ، فلمّا انهزم
أصحاب عبدوية ولحقوا به قال لابن الفارسى : «ما
الصفحه ٥٥ :
ابن أبى حسان أن موسى لما فتح [سقيوما] كتب إلى الوليد بن عبد الملك : إنه
صار لك من سبى سقيوما مائة
الصفحه ٦٩ :
إفريقية سنة أربع وعشرين ومائة ، فقدمها فى شهر ربيع الآخر منها. فكتب إليه
أهل الأندلس ، ومن بها من