الصفحه ٦٤ : ، وقول حسن الشعر ، وولى فى إفريقية ولايات كثيرة فى إمارة بشر ابن
صفوان ، وولى بعد ذلك إمارة الأندلس
الصفحه ٥٥ : المائدة إلى عجب لم ير مثله ، وذلك سنة أربع وتسعين ، فأتى موسى بن نصير
شيخ كبير قد عصب على حاجبيه من الكبر
الصفحه ٩٨ :
عليها ثناء ، ولا أقطع عنك بها رجاء ، والسلام.
وكانت فى روح
عصبيّة ، قال خداش بن عجلان : قال لى روح بن
الصفحه ١٣١ : تنتصرون من عدوكم إلا بالدعاء ، فى كل يوم دولة وسراد
وعصبية وتحرق ولا يغير صاحب ذى خلاف ولا يرعوى ذو خلاف
الصفحه ٦٣ : ، وسيقبل قوله ويصدّقه. فقبل الشيخ رأى ابنه ، فلم
يلبث محمد إلّا يسيرا حتى قدم بغنائم أصابها ، فقلّدوه أمر
الصفحه ١٩ : الساحلية حيث يعملون
بالزراعة والصناعة ، وقد ذكر ابن عبد الحكم فى تاريخه عنهم قوله : «وأقام الأفارق وكانوا
الصفحه ٢٤ : القرآن
والحديث والدين واللغة العربية ، ويعجبنى قول الأستاذ الكبير حسن حسنى عبد الوهاب
فى تعليقه على هذه
الصفحه ٢٩ :
صفوة القول إن
كل الأحداث التى مرت بها المغرب ج علت الخلافة العباسية تفكر فى إسناد هذه الولاية
لرجل
الصفحه ٤١ : ، وأمره بتقوى الله وحسن السيرة ، وأن يعزل عقبة أحسن عزل ، فإن أهل بلده
يحسنون القول فيه ، فخالفنى وأسا
الصفحه ٥٩ : ونظرها وضعها فى المائدة ، علم أنها منها فصدقه الوليد وقبل
قوله واختاره ، ونزل منه أقرب مما كان وكذّب موسى
الصفحه ٨٨ :
فصار قوله : «لشتّان
ما بين اليزيدين فى النّدى» مثلا يتمثّل به فى كل بلدة وناحيّة ، وكان وجب على
الصفحه ٨٩ : وهو بالمشرق ، من ذلك قول ابن المولى ، وهو محمد بن عبد الله بن مسلم
:
يا واحد
العرب الّذى دانت
الصفحه ٩٧ : ، ثم ولّاه السند ، فمات بها وهو أمير
عليها ، ومدحه الشعراء وذكرت مناقبه وأفعاله ، فمن ذلك قول مسلم بن
الصفحه ١٠٣ : » فتعاظم ذلك روح من قوله وقال له : «فى كم؟» قال : «فى ثلاثمائة رجل وبضعة
عشر رجلا عدة أهل بدر كلهم أفضل منى
الصفحه ١٣٤ : إلى موضع ، وذلك قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانَتْ تَأْتِيهِمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) فى سورة