الصفحه ١٢٥ : يشيرون
به عليه ، فكاتب الناس فتسرع إليه منهم كثير ، فكان الرجل لا يزال يقوم فى الجماعة
، فيقول : قد كنا
الصفحه ٥٣ : »
ومع طارق اثنى
عشر ألفا من البربر ، فعزم طارق على غزو الأندلس واستنفر البربر فجعل أليان يحمل
البربر فى
الصفحه ٦ :
ولاية أبى جعفر المنصور ـ بحالة من الفوضى وعدم الاستقرار ، ولم تستقر الأمور إلا
بعد عشر سنوات من ولاية
الصفحه ١٥ :
بالتفصيل فيما بعد (١).
ولما توفى يزيد
بن حاتم تقلد ولاية إفريقية بعده ابنه داود الذى أخذ له يزيد البيعة
الصفحه ١٠٦ : فيهم بغير سيرة من تقدّمهم ووثق أن عمّه لا يعزله ،
هذا مع ما فى قلوبهم على الفضل من أشياء قد أنكروها
الصفحه ٦٧ :
ثم غزا حبيب بن
أبى عبيدة فى البحر إلى صقلية ، وذلك فى سنة اثنين وعشرين ومائة ، معه ابنه عبد
الرحمن
الصفحه ٦٤ :
ولاية عبيدة بن عبد الرحمن السلمى (١)
وهو أخو الأعور
السّلمىّ صاحب خيل معاوية ـ رحمه الله
الصفحه ٥٤ : ... والنساء والذرارى ما لا يحصى ولا يعد ، فكانت جملة السبى عشرة آلاف رأس
وذلك سنة اثنين وتسعين.
وبلغ موسى
الصفحه ٧٢ : .
ولاية عبد الرحمن بن حبيب
كان عبد الرحمن
بن حبيب بن أبى عبيدة بن عقبة بن نافع الفهرى قد هرب إلى الأندلس
الصفحه ٥٢ : السبعة والعشرين الذين ترك عند طارق
بن زياد أن يعلّموا البربر القرآن وأن يفقهوهم فى الدين.
ثم مضى إلى
الصفحه ٣٠ : حركته ،
فالتقى عمران معه فى معركة قرب تونس انهزم فيها حمد يس وأنصاره ، وقتل منهم نحو
عشرة آلاف مقاتل
الصفحه ٢١ : نحو ولاية إفريقية أن أسندها إلى إسماعيل بن عبيد الله بن أبى المهاجر بدلا
من محمد بن يزيد القرشى الذى
الصفحه ٣٧ :
إلى مصر تاركا بلاد إفريقية مقر ملكه للفاطميين (١).
ومما لا شك فيه
أن الحياة الاقتصادية قد ازدهرت فى
الصفحه ١٤ : السيطرة على إفريقية وأصبح تعداد أنصارهم ما يقرب
من ٠٠٠ ، ٤٠ مقاتل.
استخدم المنصور
الحماس الدينى ضد
الصفحه ٨١ :
وتكالبت عليه نفزة من كل مكان ، فقتلوه فى شهر المحرم سنة أربعين ومائة ، وكانت
ولاية عبد الرحمن بن حبيب عشر