الصفحه ٧٢ : حياض ينبع الماء إلى الحوض الأسفل (٤) فإذا زاد ماء الوادى وغمر الحوض الاسفل نبع ماء الحمة فى
الحوض الذى
الصفحه ٨٩ : حتى استبان ذلك. واستخرجه أسعد ابن أبى يعفر (٥) صاحب «كحلان» (٦) فى أيامنا هذه لأن الصفة كانت وقعت اليه
الصفحه ٧٣ :
حسنة وحصن فى وسطها عجيب البناء على السمك. وبها قبور قوم من العرب استشهدوا فى
صدر الإسلام وبها قبر عمرو
الصفحه ١١ :
وأعمال هؤلاء
القوم : (١) منهم «المصطبانيون» وهم قوم يزعمون أنهم خرجوا من الروم
وتركوا أهاليهم
الصفحه ١٠ : القصيدة نمط حياة «بنى ساسان» (٤) وهم على حد قول «ترويتسكى» قوم من الصعاليك المتسولين. (٥) ومن القصيدة نعرف
الصفحه ١٢ : دلف قد أعلن نفسه عضوا فى زمرة
هؤلاء القوم (٣) :
وشاهدت أعاجيبا
وألوانا من
الدهر
الصفحه ٦ : مقالتين (١) حلل فيهما الرسالة بل وقوم طريقة استخدام ياقوت لهذه
المعلومات. وقد أشار كراتشكوفسكى فى هذا
الصفحه ١٣ : الرائعة عن حياة ولغة بنى ساسان السرية يشهد على معيشته
الطويلة الملتصقة بهؤلاء القوم.
وصلة أبى دلف بمئل
الصفحه ٩٩ :
وكان ربما صار
اليها قوم ممن بقرب منها فاحتالوا فى قلع حشوها من الرصاص بالجهد الشديد فلم تزل
على
الصفحه ٨٦ : الشأن يخرج ماؤه من مغارة فى جبل ثم ينقسم إذا انحدر عنه على مائة
وعشرين قسما لمائة وعشرين رستاقا (٢) لا
الصفحه ٤٩ :
تين عجيب وزبيبها
يجفف فى التنانير لأنه لا شمس عندهم لكثرة الضباب. ولم تصح السماء عندهم قط وعندهم
الصفحه ٥٢ : السهم من خاصرته لأنها
أرق موضع وجد فيه منفذا ولم أر مثل هذا الماء إلا فى بلد «التيز» (٧) والمكران
الصفحه ٥٥ :
منهم إذا حضرته
الوفاة أحضر القس ودفع إليه ما لا واعترف له بذنب مما عمله والقس يستغفر له وقد
تضمن
الصفحه ٩١ : البصرة صور فى الماء وهو مجمع
أنهار يعرف بفم البواب (٦) إذا وقع فيه انسان أو دابة لا يزال يدور به ابدا حتى
الصفحه ٦٢ : بدير الغار وسميت بهذا الاسم لأن قوما يزعمون أن أبا نواس خرج من
العراق قاصدا إلى خراسان فوصل إلى هذه