الصفحه ٤ :
أولهما : التوسع
فى الكلام عن آل ساسان الذين ينتمى إليهم أبو دلف.
ثانيهما : تفسير
بعض المصطلحات
الصفحه ١٢ : وطقوسه
ورجاله.
وقد استخدم أبو
دلف بكثرة فى القصيدة كلمات غامضة من اللغة السرية لآل ساسان وتولى تفسيرها
الصفحه ٣٥ : تفسيرات مختلفة لما تذكره المصادر. وفى السنوات الأخيرة أوليت هذه المسألة
اهتمام كثير من جانب «مينورسكى
الصفحه ٦٢ : الدفلى. وبها رمان لم أر فى
بلد من البلاد مثله. وبها أيضا تين عجيب الأمر يقال له «الشاهنجير» تفسيره ملك
الصفحه ٦٣ :
(٣) لم يمكن الوصول
إلى معلومات عن شخصيته ، ومينورسكى : يعتبر انه يمكن تفسير الاسم على أنه تسمية
لمكان
الصفحه ٨٥ : تفسير لذلك.
(٥) نوع من القماش من
القطن أو الصوف وتصنع منه أيضا أنواع من المناديل والفوط.
الصفحه ٨٦ : شاهدت أحسن منه. وهناك [قرية]
تعرف بقرية «الجمالين» (٣) فيها عين تنبع دما لا يشك فيه لأنه جامع لأوصاف
الصفحه ٦٧ :
ثم تسير من هذه
القنطرة إلى قرية كبيرة غناء كثيرة الخير يقال لها «أبا أيوب» (١) منسوبة إلى رجل من
الصفحه ٦٨ : قرية تعرف «بدستجرد كسروية» (٤) فيها أبنية عجيبة من جواسق وأيوانات كلها من الصخر المهندم
لا يشك الناظر
الصفحه ٧١ : وقتنا هذا فى شوارع مدينة همذان ودخل أصحاب
ذى القرنين المدينة لما اقتلع الماء السور (١).
وقرية همذان
الصفحه ٤٩ : هذه الصحراء خمسة آلاف قرية أو أكثر خراب ، إلا أن
حيطانها وأبنيتها قائمة لم تتغير لجودة التربة وصحتها
الصفحه ٥٠ :
لأصحاب الرس الذين
ذكرهم الله تعالى فى القرآن ويقال إنهم رهط جالوت قتلهم داود وسليمان عليهماالسلام
الصفحه ٥٦ : . وأرمينية قليلة الآثار وبها معدن مارقشيثا (٤) صفراء والذى بأرض «الشيز» فى القرية المعروفة «بنمراور» (٥) خير
الصفحه ٩٥ : (٤) متصلة بها وهى مدينة وقريات وفيها أيوان عال حسن فى صحراء «على
عين غزيرة وبيئة وبازاء هذا الأيوان قبة مسجد
الصفحه ٣٨ : أن هرمز
ملك الفرس بلغه أن مولودا ولدا (٤) مباركا يولد فى بيت (٥) المقدس فى قرية يقال لها بيت لحم