الصفحه ٤٤ : المخطوطين : «عادا».
(٧) يضيف ياقوت : «نحو»
(٨) يدور الحديث هنا
عن المرزبان الذى أسس فرعا مستقلا من
الصفحه ٨٠ : قرى كثيرة وجبال
عالية ويخرج من بين المدينتين واد يقال له «وادى الهبر» (٣) عجيب الشأن كثير الشجر
الصفحه ٢٩ : من العنوان يدور الحديث عن «الرسالة
الأولى» التى تسبق الثانية مباشرة فى المجلد. المرجع
السابق ص ٢٩
الصفحه ٩٠ :
شبيهة بالأبنيه
القديمة. ولمائها خاصية فى اظهار البغاء والأبنة (١) قل من يسلم من ذلك إلا من أقل
الصفحه ١١ :
وأعمال هؤلاء
القوم : (١) منهم «المصطبانيون» وهم قوم يزعمون أنهم خرجوا من الروم
وتركوا أهاليهم
الصفحه ٤١ :
حمل على عشرته
واحد من الفضة أحمر (١) ووجدت معدن الأسرب بها (٢) واستعملت منه مرداسنجا (٣) فخلص
الصفحه ٧٧ :
عليه دكة من تراب
لا يعمل فيه نقب ولا يتخلص منه ذاعر بضرب من الحيل ولم أر فى الابنية الحصينة فى
الصفحه ٦٨ : النعمان فأنجده على شرائط شرطها عليه
منها أن يجعل له نصف الخراج ببرس (٢) وكوثى (٣) وأن يبنى القنطرة التى
الصفحه ٩١ :
بالصخر على واد
يابس بعيد القعر. وايذج (١) كثيرة الزلازل وبها معادن كثيرة وبها ضرب من القاقلى
الصفحه ٥٥ : (٦) ذنوبك وأنا القيها فى الصحراء ويقرر فى نفسه الغفران
والتجاوز. وليس هذه السنة فى شىء من الأديان كلها إلا
الصفحه ٦٠ :
ينظر الجالس عليه
إلى عدة فراسخ وبيده سيف مجرد ، فمنى نظر إلى خيل من بعض الجهات لمع بسيفه فأنجفلت
الصفحه ٧٦ : يقال له «جيلاباذ» (٥) وفيه أبنية وأيوانات وعقود شاهقة وبرك ومتنزهات عجيبة
بناها «مرداويز» (٦) لا يشك من
الصفحه ٨٥ :
السنة إلى من يسلك
طريق الجادة فلا تصيب أحدا إلا أتت عليه ولو أنه مشتمل بالوبر وبين الطريق وهذه
الصفحه ٨٧ :
حسن يحمل إلى
العراق يعرف بالبسطامى. وبها خاصيتان عجيبتان أحدهما أنه لم ير عاشق قط من أهلها
ومتى
الصفحه ٩٣ : ويصب إلى الباسيان (١) والبحر (٢). ويخترقها وادى المسرقان (٣) وهو من ماء «تستر» أيضا ويخترق عسكر مكرم