الصفحه ٢٢ : قوله إلى أعماله فى الصيدلة والكيمياء. وأبو دلف يذكر أكثر من ٤٠ مكانا يوجد
فيها المعادن أو الأحجار
الصفحه ٥٢ :
جرب (١) وسلع (٢) وقولنج (٣) وجزاز (٤) وضربان فى الساقين (٥) واسترخاء فى العصب وهم لازم وحم دائم
الصفحه ٥٣ : مصطلح يبدو أنه مرتبط بالضفدع وهو مرض اللسان الذى
يمكن علاجه بها أى بالتوتيا الضفادعى
(٧) نبات مر
الصفحه ٤٢ : .
وسرت منها إلى
وادى اسفندوية (٦) فوجدت عليها حمامات كثيرة بورقية (٧) تنفع من الرياح فى العصب فقط وبه حمة
الصفحه ٥٩ : هذه المدينة وقتلوهم وسلبوهم وأحرقوهم بالنار عصبية
للدين وظاهر الشريعة (٤) وذلك فى سنة إحدى وأربعين
الصفحه ٧٨ :
واحد عصب ولا قطاع
ولا إيغار (١). وكان إذا قدم مدينة «السلم» (٢) حملت خزائنه (٣) فى الطب ـ دون غيره
الصفحه ١٠ : القصيدة نمط حياة «بنى ساسان» (٤) وهم على حد قول «ترويتسكى» قوم من الصعاليك المتسولين. (٥) ومن القصيدة نعرف
الصفحه ١٢ : من
التأكيد يمكن القول بانتساب أبى دلف إلى
__________________
(١) من الممتع أيضا
الإشارة إلى
الصفحه ٢٠ : . وهذا يعزز القول بأن هذا الكتاب
__________________
(١) كراتشكوفسكى :
الرسالة الثانية ص ٢٩٢.
الصفحه ٢١ : الحجر الأسطورى. ونراه يخاطر بحياته فيرجع إلى «دماوند» ويكشف أسطورة عن
الضحاك. ويمكن القول بأن البحث عن
الصفحه ٢٧ :
بقلم بخط النسخ بحجم متوسط وكل صفحة عليها ١٩ سطرا. وتاريخ النسخ غير موجود وبناء
على الخط يمكن القول بأن
الصفحه ٣٥ : هنا وفى
الحالات التالية ـ كما سبق القول ـ معناه أن الكلمة سقطت فى «مخطوط مشهد» وأنها
أخذت نقلا عن
الصفحه ٣٧ :
(وهذا القول أيضا
من زيادات أبى دلف) (١).
ومن أعاجيب (٢) هذا البيت أيضا (٣) أن كانونه (٤) يوقد
الصفحه ٩٠ : الواحدة منه تزن خمسين منا
وأكثر وسيستعظم هذا من قولى من يسمعه وما قلت إلا ما شاهدته ورأيت. وبها سفرجل
يعظم