الصفحه ٤٥٠ : وأطيب نفحة من المسك ، فلا تدع أحدا في قلبه
مثقال ذرة من الإيمان إلا قبضته. ويبقى الناس بعد مائة عام لا
الصفحه ٣١ : وأقصاها بالمشرق نحو
أربعمائة مرحلة. وأما عرضها من أقصاها في حد الشمال إلى أقصاها في حد الجنوب فإنك
تأخذ من
الصفحه ٦٧ :
ومالقة (١٠٣) : وهي مدينة كبيرة واسعة الأقطار عامرة الديار ، قد استدار
بها من جميع جهاتها ونواحيها
الصفحه ٣٩٦ : ) إسرافيل :
الملك الموكل بالنفح في الصور.
(٥٤٨) الاستبرق : ما
غلظ من الديباج فهو البطائن والسندس الظهائر
الصفحه ٢٦٢ : به ما
شاؤوا وأرادوا.
وعين بقرية من قرى
قزوين : تسمى أدرند بهسند ، إذا شرب الإنسان منها حصل له إسهال
الصفحه ٢٨٩ :
على أراضينا ؛
فكسروا فم الأسد فانقطع الماء أصلا من ذلك الأسد وخربت تلك القرية وارتحل أهلها
الصفحه ١١١ : ، ومسيرهما من
المغرب إلى المشرق ، وعليهما مدن كثيرة وقرى متصلة من الجانبين. وبأرض الأرمن بركة
فيها سمك كثير
الصفحه ٢٧٣ : عليه وسلم يستطيب ماءها ويبارك فيها. وروي أنه بصق فيها.
بئر المطرية (٣٨٣) : هي بئر قرية من قرى مصر
الصفحه ٣٠٦ : أستحقت الذكر في القرآن الكريم أكثر من عشرين مرة ، وفي السنة المطهرة كثيرا
ما ذكرت حتى أن جذع النخلة بكى
الصفحه ٧٧ : السودان يسمون البربر ، وهم في الأصل عرب مخضرمون وبها كثير من
القرى والعمائر والمياه وهي أرض حارة جدا ، وهي
الصفحه ٢٥١ :
مائه في شدة القيظ
فإذا هو أبرد من الثلج والبرد ، وذلك لشدة جريه وعدم تأثير الشمس فيه. نهر زمرود
الصفحه ٢٦٤ : .
عين شير كيزان :
وهي من قرى مراغة ، فيها عينان تفوران ماء ، أحدهما بارد عذب والآخر حار مالح
وبينها
الصفحه ١١٩ : الطرق الكثيرة المتشعبة. وإنها شيّدت
بالقرب من قرية" البصيرة" التي تعود إلى العصور القديمة في التاريخ
الصفحه ١٠٣ : الجبل قبر العاذر الذي أحياه الله للمسيح عليه السلام.
وعلى الميامن من جبل الزيتون قرية منها جلب حمار
الصفحه ١٠٦ : آخر يقول" جبار الله" (رءوف أبو سعدة : من إعجاز القرآن
ج ١ ، دار الهلال ، ص ١٧٦).