الصفحه ٣٩ :
قنوج ، ثم تحوزه إلى أرض التبت ، نحو من أربعة أشهر ، وعرضها من بحر فارس على أرض
قنوج نحو من ثلاثة أشهر
الصفحه ٣٢ : فمن ناحية يأجوج ومأجوج إلى بلغار وأرض الصقالبة نحو أربعين مرحلة
، ومن أرض الصقالبة في بلد الروم إلى
الصفحه ٣٥ :
القسطنطينية ثم
إلى أرض ويشيدان يكون نحو مائة وسبعين مرحلة. وذلك أن من حد الثغور في الشمال إلى
أرض
الصفحه ٣٠ :
قطعت من القلزم
إلى حد العراق (٢٨) في البرية على خط مستقيم ، وشققت أرض السماوة ، ألفيته نحو
شهر
الصفحه ٢١٣ : الغربي بالمحيط ظاهر. ويتشعب من هذا البحر الهندي خليجان أعظمهما بحر فارس
ثم بحر القلزم ، فالآخذ نحو الشمال
الصفحه ٢٩ : قسطنطينية. فأما إذا قطعت من لسان
القلزم إلى حد الصين على حد مستقيم ، كان مقدار تلك المسافة نحو مائتي مرحلة
الصفحه ٣١ :
فصل في ذكر المسافات
فمن مصر إلى أقصى
الغرب نحو مائة وثلاثين مرحلة ، فكان ما بين أقصى المغرب
الصفحه ٦٤ : بالذهب التبر (١٠١) إلى نحو ذلك الحصن وما حوله ، فإذا رجع الماء قصد أهل تلك
البلاد نحو هذا الحصن فيجدون به
الصفحه ١٠٩ : أرمينيا العظمى وأرمينيا الصغرى معا ،
حسب بعض f لمؤرخين ، نحو ٣٥٨ ألف كيلومتر مربع ، وهي تعادل نحو اثني عشر
الصفحه ١٧٨ : ، وفي هذا الجبل صحراء كالكهف نحو من مائة ميل بين جبال أربعة
ذاهبة في الهواء. وفي وسط هذه الصحراء دائرة
الصفحه ١٩١ : وهو بحر القرم يمر على سور قسطنطينية ،
ويتضايق حتى يقع في بحر الشام ثم يمتد نحو الشمال وعلى محاذاة أرض
الصفحه ٢٠١ : تعرف به هذه الجزيرة طير عظيم غريب مهول
الهيئة حتى قيل إن طول جناحه الواحد نحو عشرة آلاف باع ؛ ذكر ذلك
الصفحه ٢١٥ : خسفة أخرى كالبيكارة ، دورها نحو الميل تتقد نارا وتعلو نارها
نحو مائة ذراع بالليل ، ولها بالنهار دخان
الصفحه ٣٤ :
المحيط أيضا خليج
حتى ينتهي على ظهر أرض الصقالبة نحو شهرين ويقطع أرض الروم على القسطنطينية (٣٩) حتى
الصفحه ٣٦ : . والصين ما بين البحر المحيط
والتغزغز والتبت والخليج الفارسي. وأما أرض الصقالبة فعريضة طويلة نحو شهرين في