الصفحه ٣٢١ : وهي كالجوزة أو دونها ، وتعصبه بخرق من قطن
عصبا وثيقا وتشد خيطا من العصابة إلى غصن آخر من فوق السفرجلة
الصفحه ٦٧ : ١٤٨٧ (راجع المقري : نفح الطيب ،
ج ١ ، ص ١٨٦ ، ومعجم البلدان ج ١٨ ، ٣٧٦).
(١٠٤) غرناطةGranada
الصفحه ٤٠٩ : أن من في السموات والأرض قيام يستمعون لتلك اللذة لماتوا
جميعا من طيبها وشوقا إلى مشاهدتها ، والملائكة
الصفحه ٣٦٦ : ء
عليهم السلام ومعدن الزهاد وعش العباد ؛ ومن خصائصها التفاح الذي يضرب به المثل في
الحسن والطيب والرائحة
الصفحه ٣١ : دوزى
ص ٢٧٦ وما بعدها. دائرة المعارف : البستانى المجلد العاشر. ونفح الطيب المقرى ١ /
٨٨ ،
الصفحه ٣٨٢ : ، وهو نوع من نبات الطيب
عجيب ذو لون أبيض كالفة مصقول بالمرآة ، ينطوي كالورق ولا يتكسر ، وريحه أعطر شي
الصفحه ٤٨٠ :
وأكلها دائم لا
شيء منقطع
كرّر أحاديثها
يا طيّب الخبر
فيها من
الصفحه ٧٠ : الأندلس أكثر مالا من أهلها
ولا أكثر متاجر ولا أعظم ذخائر ، وكان بها من الفنادق والحمامات ألف مغلق إلا
الصفحه ٢٨٥ : الأنبياء.
قال أبو حامد
الأندلسي : على رأس هذا الجبل عين عظيمة مع غاية ارتفاعه ، ماؤها أبرد من الثلج
الصفحه ٣٢٣ : دورات ثم وضع الغصن عند فراغ سابع دورة في
شجرة التين وعصب التركيب ، فإنها تنبت تينا كالدواء المسهل ، من
الصفحه ٣٩٦ : ) إسرافيل :
الملك الموكل بالنفح في الصور.
(٥٤٨) الاستبرق : ما
غلظ من الديباج فهو البطائن والسندس الظهائر
الصفحه ٢٩ :
الروم الآخذ من المحيط
الغربي من حد الأندلس (٢٦) والجزيرة الخضراء (٢٧) ، إلى أن يخالط خليج
الصفحه ٥٨ : الأندلس ، في أول سرية إسلامية
بقيادة طريف بن مالك سنة ٩١ هجرية ، وبعد عام انطلق منها الجيش الإسلامي نحو
الصفحه ٤٥٠ : وأطيب نفحة من المسك ، فلا تدع أحدا في قلبه
مثقال ذرة من الإيمان إلا قبضته. ويبقى الناس بعد مائة عام لا
الصفحه ٧٣ : ، فالحذر من فتحه الحذر
قال ففتح في تلك
السنة الأندلس طارق بن زياد (١١٤) في خلافة الوليد بن عبد الملك (١١٥