الصفحه ٢٩٠ :
فصل في
ذكر الأحجار وخواصها
ومعرفة منافعها
الحجر الأبيض :
إذا حككته على حجر صلب وخرج محكه أبيض
الصفحه ١٣٨ : كثيرة ؛ فله معرفة ورواية في
الحديث النبوي ؛ إذ سمع الحديث من أعلامه في العراق والري وأصبهان ، وترجم له
الصفحه ٣٦٤ : اكتحالا. وزعموا أن
إحدى عينيه تنام والأخرى تمنع النوم عن حاملها. والطريق إلى معرفة حاليهما أنك
ترميهما في
الصفحه ٣٨٥ : وعدلا ، وأغزر الخلق معرفة
وحكمة ، وأعظم الملوك هيبة وصيتا ، فأمر القيمة بإكرامها واحترامها وتعظيمها
الصفحه ٤٩١ : م.
ـ أسد الغابة فى
معرفة الصحابة ، لابن الأثير ـ ط. جمعية المعارف ١٢٨٠ ه.
ـ الاشتقاق ، لابن
دريد. تحقيق
الصفحه ٥٠٠ : وما بها من الآثار.................................. ٢٧٥
فصل في ذكر الأحجار وخواصها ومعرفة
منافعها
الصفحه ٤٧ : عالم النفس ، وفوق عالم
النفس عالم العقل ، وفوق عالم العقل عالم الروح وفوق عالم الروح والأمر الحضرة
الصفحه ٤٦٨ : ، ثم تزفر جهنم زفرة فلا يبقى ملك مقرب ولا نبي
مرسل إلا أخذه الرعب والجزع ، وكل ينادي : نفسي يا رب
الصفحه ٤٦٩ :
إسماعيل ولا إسحق
ولكن أسألك نفسي يا رب ، وموسى ينادي : لا أسألك هرون أخي بل أسألك نفسي يا رب
الصفحه ١٣٤ : دار فور
والمحيط الأطلسي.فتارة يتنقل الملك من ملك لأخر بالتوارث بين أبناء نفس الملك وفي
نفس القبيلة
الصفحه ٢٢٧ : إلى الخلاص فنسعى فيه؟ فقال : إن سمح أحدكم بنفسه تخلصنا. فقال
الرجل الأصفهاني المديون في نفسه : كلنا في
الصفحه ٣١١ : يطلب طعاماص ووجبات اكثر ،
يستعمل الاجاص مع المعالجات الخاصة بالامراض النفسية ، توتر ، فصام ، قلق
الصفحه ٣٨٨ : ، وتصدق بماله في الحصون والمدائن
، وأعتق العبيد والخدم ، وانتصب لعبادة الله على أحسن قدم وقال : أعزل نفسي
الصفحه ٤٦٧ :
جانبها : أمرأة أم رجل؟ قد شغل كل منهم بنفسه. ثم يوكل الله عز وجل بكل نفس ملكا
يسوقها إلى الموقف وشاهدا من
الصفحه ٥ : الأمر يتكرر بشكل أو بآخر ،
ويتخذ صورا متعددة في مجالات متنوعه.لكن الأمر الخطير والمحير في الوقت نفسه