الصفحه ٢٥٣ : وقال له : ما
__________________
(٣٥٩) الإمام جعفر
الصادق (ولد يوم ١٧ ربيع الأول ٨٣ ه في المدينة
الصفحه ٥٦ : الإسماعيلية
يؤكدون صحة نسبه إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق ، في حين يذهب المؤرخون من
أهل السنّة وبعض خصوم
الصفحه ٢٧٦ : . حكي أنه دخل على جعفر الصادق
رضي الله عنه رجل من همذان فقال له جعفر : من أين أنت؟ قال : من همذان ؛ فقال
الصفحه ٣٠٠ : .
وعن جعفر الصادق
رضي الله تعالى عنه أنه قال : ما افتقرت يد تختمت بالفيروزج.
والمرجان (٤١٥) : ينبت في
الصفحه ٣٩٥ : :
__________________
(٥٤٤) كان ادريس عليه
السلام نبيا يوحى اليه وكان صادق الوعد ، ويذكر أن اسمه ادريس لغزارة علمه بما نزل
الصفحه ٣٨٠ :
أخبار ملوك الزمان السالفة منقول من كتاب الذهب المسبوك في سير الملوك للإمام
الحافظ العلامة أبي الفرج بن
الصفحه ٣١٢ : ، كتاب الشعب ، مؤسسة دار الشعب ، القاهرة ، ١٩٧٢ م) وفي الطب الإسلامي
كان رماد البردي يوضع فوق الجروح
الصفحه ٣٠٦ : حزنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد ورد في
البداية والنهاية لابن كثير وروى الإمام أحمد بن حنبل
الصفحه ٢٢ :
الخفية ، ليكونوا فيما ندبوا له من الاسترعاء على بيضاء نقية ، ويحصلوا من أخبار
العالم على الأشياء الصادقة
الصفحه ١١٠ : عرف كيميائيو العرب الزرنيخ ومواطنه ،
كما ميزوا بين مركباته واستخداماته في الطب والصناعة (القاموس
الصفحه ٣٣٠ : لا يسقط ورقها كالنخلة ؛ قال صاحب كتاب الفلاحة : إذا
زرعت النرجس تحت شجرة النارنج تبدلت حموضتها
الصفحه ٢٧١ : عند رأسه والآخر عند رجليه ، فقال
الذي عند رأسه : ما وجعه؟ قال الذي عند رجليه : طب. قال : ومن طبه؟ قال
الصفحه ٣٣٨ : .
__________________
(٤٧١) الخيار :
أسمائه أيضا" عبد اللاوي" وهو من النباتات التي صورت بكثرة على الآثار
المصرية ، وفي الطب
الصفحه ١٢١ : العلماء والحكماء ، واستدعى عددا كبيرا ممن نبغوا في الطب وكانت لهم
مؤلفات طبية ، وكان منهم الطبيب الشهير
الصفحه ٣٠٤ : طبي في البلاد
بما فيها مصر واساس تركيبه الكيميائي هو" المورفين" ومفعوله مسكن ومخدر
وتجرمه الحكومات الا