الصفحه ٢٤ :
الابتداء ، وغيرها
من الكتب المعينة على تحصيل المطلوب. ومعلوم أن الكتب الموضوعة بين الناس في هذا
الصفحه ٢٣ : كان من كبار
الصوفية مات سنة (٣١٩) ه. كتب أبو عثمان الحيري يسأله ما علامة الشقاوة. فقال
ثلاثة أشيا
الصفحه ١٠ : ابن الوردي في كتاب
الخريدة من كتب العرب والمسلمين الذين سبقوه ، ورسموا الخرائط منذ القرن الأول
الهجري
الصفحه ١٧٤ : ء من الكتب
في حده الحد بين الجد واللعب
ولم يبق اليوم من عمورية سوى آثار
الصفحه ١١٤ : تحت رئاسة هولاكو خان في
منتصف القرن السادس الهجري ودمروا الثروة العلمية ـ من كتب ومخطوطات ـ التي كانت
الصفحه ١٥٨ : عند
رأسه لوحا عظيما من ذهب ، وكتب فيه هذا الشعر :
اعتبر بي أيها
المغ
رور
الصفحه ٨٥ :
وطولها من القاعدة
إلى الرأس تسع قامات ، ورأسها منقوش مخروم بأحكم صنعة ، وهي مائلة من تقادم الدهور
الصفحه ٣٩٤ :
كتاب وأربعة كتب. قال : صدقت يا محمد ، فعلى من أنزلت هذه الكتب؟ قال : أنزل الله
عز وجل على شيث بن آدم
الصفحه ٢٥٢ : فضائل
كثيرة : روي أن أربعة أنهار من أنهار الجنة : سيحون ، وجيحون ، والنيل ، والفرات.
وعن علي رضي الله
الصفحه ٣٧٢ :
ومن خصائصها :
العناب الذي لا يكون في سائر البلدان مثله. وتلقى حتى في الصيف والشتاء في أسواقها
من
الصفحه ٧ :
أبناء الأمم
الأخرى ، ولكن العرب اكتفوا بالتقليد والاجترار ، وقد تكرّرت الأخطاء في نسبة
الكتب إلى
الصفحه ١٥٧ :
وكتب كتبه إلى كل
ملك في الدنيا وجهاتها وأقطارها يأمرهم فيها أن يجمعوا ما في بلادهم من أصناف ما
ذكر
الصفحه ٥ : ما يعرف ب «كتب العجائب» ما نجده أقرب إلى المعاجم الحديثة
الخاصة بهذا النوع من الإبداع. وتذكر لنا
الصفحه ١٥٦ : بعده على الانفراد ، وكان مولعا بقراءة الكتب القديمة ، وكلما مر به
ذكر الجنة وما فيها من القصور والأشجار
الصفحه ٨٣ : ه / ٩٢٢ م). مؤرخ وفقيه طبرستاني.ولد في آمل
من بلاد طبرستان ودرس في الري وبغداد والبصرة والكوفة وزار