الصفحه ١٦٦ : عليه بأموال جمة وحلي وجواهر وله خدم. ويزعمون أن لهذا الصنم مائتي ألف
سنة يعبد ، وعيناه جوهرتان لا قيمة
الصفحه ١٤٠ : بالزئبق ثم يسبكه في
__________________
مراجل الذهب ومدن
الجواهر ٩٣٥ م وكذلك ابن حوقل ذكرها على انها
الصفحه ٢٠٩ : . ولملك هذه الجزائر صنم من الذهب مكلل بالجواهر
وليس عند أحد من الملوك ما عنده من الدر والجواهر النفيسة لأن
الصفحه ٢٢١ : الدنيا ، والجواهر التي لا تقوم. ورأى شيئا لا
تحمله العقول ولا يوصف بعض بعضه ، ولو اجتمع العالم على نقل
الصفحه ٣٨٣ : بأنواع الدر والجواهر يدور حولها نحو ثلاثين رجلا ،
قد كتب على حافتها : أشهى الطعام ما أكله الآكل من حله
الصفحه ٥٠ : والآبار. فصل في الجبال
الشواهق الكبار. فصل في خواص الأحجار ومنافعها.فصل في المعادن والجواهر وخواصها.
فصل
الصفحه ٥١ : أو
الذهب أو الفضة أو غيرها من الجواهر ، وقال البعض : إن الصنم ما كان له صورة أم
الوثن فهو ما لا صورة
الصفحه ٨٢ : قد كنز بأعلى
المنارة كنزا عظيما من الجواهر واليواقيت واللعب والأحجار التي لا قيمة لها خوفا
عليها
الصفحه ٩٢ :
ثلاثين مخزنا من حجارة صوان ملونة مملوءة بالجواهر النفيسة والأموال الجمة
والتماثيل الغريبة والآلات
الصفحه ١٥٧ : ، وأجروا فيها قنوات الأنهار
ووضعوا أساسات على المقدار ، وأرسلت إليهم ملوك الأقطار بالجواهر والأحجار واللؤلؤ
الصفحه ١٨٠ : مدينة عظيمة وتسمى صاحب السرير ؛ لأن صاحبها
اتخذ سريرا من ذهب مرصعا بالجواهر يقصر عنه الوصف صنع له في عشر
الصفحه ٢١٤ : جابة ، وهو يلبس من الحلل حلة الذهب وتاجا من ذهب مكللا بالدر والياقوت
والجواهر النفيسة ، ودراهمه
الصفحه ٢١٧ : الجواهر العظيمة ، يشرف على جميع تلك الجزيرة.
قيل إن هذا الملك صيدون كان ساحرا ماهرا وكانت الجن تطيعه وتعمل
الصفحه ٢٤٣ : والجواهر.
ذكر السمرقندي في
كتابه : أن ذا القرنين أراد أن يعرف ساحل هذا البحر ، فبعث قوما في مركب وأمرهم
الصفحه ٢٩٤ : تكون مقطعاته إلا مثلثة ،
يضعون منها قطعة في طرف المثقب ويثقبون به الأحجار الصلبة والجواهر ، وإن ألقى في