الصفحه ٤٧ : والتصريف ، وكتاب (لباب الأربعين في أصول الدين) لسراج
الدين الأموي ، وكتاب الإمام في الأحكام وعلق عليه حواشي
الصفحه ١٣٥ : بعد أبيه ، وخطابة جامع دمشق ، وتدريس الزاوية المقابلة لباب البرادة ،
وناب في القضاء عن القاضي كمال
الصفحه ٤٤ : الاشتغال وأقبل على التصنيف ، فصنف كتابا في
المذهب سماه (قوة المحتاج) وآخر سماه (غنية المحتاج) كلاهما في شرح
الصفحه ٤٣٣ : عبد الوهاب الأنصاري المعروف بابن الحريري حافظ الهداية.
قال قاضي القضاة
نجم الدين الطرسوسي في شرح
الصفحه ٤٥ : كثيرا. وقال الحافظ العراقي (٢) إنه شرع في شرح (سنن النسائي). وقال تقي الدين الأسدي :
ومن مؤلفاته (اختصار
الصفحه ١٦٠ :
وجملة من النحو ، والطب من أشهر علومه ، ويكتب خطا حسنا ، وكلامه بتقاعد وتمشيخ ،
وكان قد شرع في شرح على
الصفحه ٤٣٥ : نجم الدين الطرسوسي في شرح
منظومته : وممن درس بها قاضي القضاة جلال الدين أحمد ابن قاضي القضاة حسام
الصفحه ٣٩٣ : سنة انتهى.
وأما ابن أبي
جرادة فقال الشيخ نجم الدين الطرسوسي في شرح منظومته : قاضي القضاة مجد الدين
الصفحه ٢٣ : ، ومات قبل تحريره فحرره وزاد عليه ابن أخيه زين
الدين (٣) وشرع في شرح الأحكام لعبد الحق (٤) ، وكتب منه
الصفحه ٤٤٣ : الطرسوسي في شرح منظومته : إن أول من
درس بها الشمس بن عطاء حيث قال فيه : قاضي القضاة شمس الدين أبو محمد عبد
الصفحه ٢٣٧ : ، وولي
قضاء الركب في سنة تسع وعشرين ، وجمع مختصرا في الحديث ، وشرحا على البخاري في ست
مجلدات واختصر شرح
الصفحه ٤٤٥ : ، ولد بالقاهرة سنة ست وسبعين وخمسمائة ، وحفظ القرآن الكريم
، وبرع في الفقه ، وشرح الجامع الكبير في عدة
الصفحه ٦٦ : البخاري
بالجامع الأموي عدة سنين ، ولازمني في الفقه في التنبيه وشرحه مدة ، ومع ذلك فلم
ينجب لوقوف ذهنه
الصفحه ٢٦٣ : ، فظهر منه إتقان وتفنن
وتحرير ، وهو إذ ذاك يؤلف في كتابه الأعجوبة شرح المنهاج المسمى (بالتحرير) وهو
شرح
الصفحه ١٢٨ : والك يا مأبون وهو يضربه ، فحلّ كتفه ونزل السيف إلى بزه ،
ثم ضربه ضربة أخرى فقطع يده ، وطعنه في خاصرته