الصفحه ١٣ : المذكورتين وعلوها طبقة أخرى
قبلي ذلك وعلوها عدة طبقتين والله أعلم.
٧ ـ دار القرآن
الكريم الوجيهية
قبلي
الصفحه ٥٣ :
الخير (١) والجمال محمد بن إسماعيل بن عساكر والعماد بن محمد صصري (٢) وابن مالك شيخ الصوفية والشمس
الصفحه ٣١٢ : ، وكان بارعا في درسه ، يتزاحم
الفضلاء فيه لفوائده وفرائده انتهى ملخصا. ثم درّس بها الشيخ بدر الدين بن
الصفحه ٣٦٩ :
أيضا في مختصر
تاريخ الاسلام في سنة ثمان وأربعين المذكورة : وشيخ الحنفية برهان الدين علي بن
الحسن
الصفحه ٢٨٠ : العلوي
الزهري البقاعي الدمشقي ، ميلاده سنة اثنتين أو ثلاث وعشرين وسبعمائة ، قدم دمشق
صغيرا مع بعض أقاربه
الصفحه ٣٣٤ :
بدمشق ، وبها قبره
، وأكثر مشايخ معجمه بالإجازة ، توفي سنة ثلاث وخمسين انتهى. ثم درس بها الشيخ
علا
الصفحه ٤١٨ : والشافعية وترجمة واقفها ،
وأن أول من درس بها الشيخ صدر الدين سليمان من الحنفية ، وهو قاضي القضاة الصدر
الصفحه ٢١٥ : وظيفة القضاء بسعي الشيخ سراج
الدين ، ثم بعد موت القاضي تاج الدين درّس بالناصرية عوضا عن ابن خطيب يبرود
الصفحه ٣٧٨ : عدنان بن حسن الشيخ
الامام العالم العابد الشريف السيد محيي الدين العلوي الحسيني الدمشقي الشيعي شيخ
الصفحه ٤٢٨ : الشيخ صفي الدين أبي الفدا إسماعيل بن إبراهيم
بن يحيى بن علوي ابن الرضي الحنفي إمام العزية بالكشك ، سمع
الصفحه ٩٢ : ابن الشيخ ، وصحيح مسلم
وكتاب الآثار على غيره ، وسمع من عيسى المطعم وأبي بكر بن عبد الدائم وحدث وقرأ
الصفحه ٢٦٠ : وتسعين وستمائة : وابن الأستاذ عز الدين أبو الفتح عمر بن محمد ابن الشيخ
أبي محمد عبد الرحمن بن عبد الله بن
الصفحه ٣٧٩ : في ذيل العبر في سنة أربع عشرة وسبعمائة :
ومات نقيب الأشراف أمين الدين جعفر ابن شيخ الشيعة محيي الدين
الصفحه ١٠٣ :
الأربعين ـ أظنه
ابن خمس وثلاثين سنة ـ ونزل عن وظائفه للشيخ شهاب الدين بن حجي ، وحصل في وظائفه
خباط
الصفحه ١١٠ : ،
وسعى في أذاه إلى أن ضرب ، فانتصر له الشيخ علاء الدين البخاري (١) ، والحاجب ، ووقع بينهما وبين القاضي