الصفحه ١٩ : التنبيه في نحو أربعة أشهر ونصف.
قال وبقيت اكثر من شهرين أو أقل «يجب الغسل من ايلاج الحشفة في الفرج» أعتقد
الصفحه ٧٣ : القاضي هناك فتقاولا بسبب
المزي ، فخلف القاضي ابن صصري لا بد أن يعيده إلى السجن وإلا عزل نفسه ، فأمر نائب
الصفحه ٣٦٧ : شعرا :
ويل لمن شفعاؤه
خصماؤه
والصور في نشر
الخلائق ينفخ
لا بد أن
الصفحه ٣٥٦ : الفركاح ، ومحيي الدين النواوي رحمهماالله تعالى ، وولي الخطابة ، وناب في الحكم مدة سنين ، واستسقى
الناس به
الصفحه ١٩١ : بالسبع ، ودرّس بالقاهرة ، وناب في الحكم ، ثم قدم
دمشق وناب في الحكم أيضا ، ودرّس في الشامية الجوانية كما
الصفحه ٣٦٠ : ، وولي الاعادة ثم
الحكم بالقدس ، ثم عاد إلى دمشق فدرس بالنجيبية ، وناب في الحكم عوضا عن ابن صصري
مدة
الصفحه ٤٠ : الكثير ، وقرأ بنفسه وتفقه وبرع وولي الحكم وحدّث ، وكان من خيار
الناس وأحسنهم خلقا وأكثرهم مروءة ، توفي
الصفحه ٤١ : (٧) ودرس بدار الحديث الأشرفية وغيرها ، وكان متوسطا في العلم
والحكم متواضعا ، ثم درس بها ولده بعده بدر الدين
الصفحه ٥٤ : ) ،
ومصنف (في فضل الجهاد) ، وآخر في (حكم البلوى وابتلاء العباد) ، وآخر في (حكم
الأخبار والاحتكار عند فقد غلا
الصفحه ٦٠ :
سليمان بن عبد الحكم المالكي مدرس الشرابيشية وشيخ السكرية بعد الذهبي انتهى. وقال
الصلاح الصفدي في تاريخه
الصفحه ١٢٥ : ، واستنابه في
الحكم وربما أنابه في الخطابة ، ثم ولي قضاء طرابلس ، واستمر نحو عشرين سنة ، وكان
ولي بدمشق تدريس
الصفحه ٢١٣ : : وكان عديم النظير في عدم المحاباة في الحكم يستوي الخصمان في النظر عنده
، وهو حفيد أبي نصر المتقدم ذكره
الصفحه ٢٢٤ : أبقاه الله تعالى ، وميلاده في
سنة خمس وعشرين وثمانمائة ، واشتغل وبرع وأفتى ودرّس في الحكم لجماعات ، ثم
الصفحه ٢٣٠ : إلى القاضي تقي الدين سليمان الحنبلي ، فحكم بإسلامه وحقن دمه ، وحكم
باسقاط التعزيز عنه والحكم بعدالته
الصفحه ٢٤١ : للحميدي (١) ، توفي في سادس شوال سنة ثمان وثلاثين وستمائة. قال ابن
كثير في تاريخه : وناب في الحكم عن جماعة