الصفحه ١٦ : الرواية ، ومن فيه الدراية ، قدم من فيه الرواية.
والشيخ تقي الدين ابن الصلاح المذكور هو الامام العلامة مفتي
الصفحه ٢٧٠ : رجلا صالحا ، انفرد بعلوّ الرواية ولم يخلف بعده مثله ، وقد تفقه ببغداد ،
ثم رحل إلى الشام ، ودرّس
الصفحه ٣٧٠ : ، أعتنى به سبط الحافظ ، فأقرأه وحرص عليه ،
وجهزه إلى أبي القاسم هبة الله بن الطبر (١) فقرأ عليه بست روايات
الصفحه ٣ : (٢) وغيره من رواية يونس بن
__________________
(١) ترجمته في شذرات
الذهب ٨ : ١٥٣ ـ توفي ٩٢٧ هجرية
الصفحه ١٠ : حدود سنة سبعين وثلاثمائة وقرأ بحرف ابن عامر على أبي الحسن بن داود الداراني
وقرأ بمصر والعراق بالروايات
الصفحه ٣٣ : البدر بن قوام (٢) بعض الموطا رواية أبي مصعب ومن أحمد بن علي بن محمد بن عبد
الحق (٣) وعمر البالسي وحسن بن
الصفحه ٣٤ :
الحديث الأشرفية وحضر معه القضاة الثلاثة وجماعة من الفقهاء وتكلم على الحديث الأول
من صحيح مسلم بعد ما رواه
الصفحه ٤١ : واسع الرواية أفتى نيفا وخمسين سنة ، وتخرج
به الفقهاء انتهى. ثم درس بها ولده بعده عز الدين.
قال الذهبي
الصفحه ٥٩ : (٥) رضي الله تعالى عنه رواية أبي مصعب ، وعلى ابن القواس (٦) معجم ابن جميع (٧) ، وعلى زينب بنت كندي وخلق
الصفحه ٦٠ :
أحوال الرواة) مجلد ، ومصنفاته ومختصراته وتخاريجه تقارب المائة وقد سار بكل منها
الركبان في أقطار البلدان
الصفحه ٧٢ :
ابن القلانسي. أحد رؤساء دمشق الكبار ، ولد سنة تسع وأربعين وستمائة ، وسمع الحديث
من جماعة ورواه.
قال
الصفحه ٧٧ :
القاسم والصائن وغير واحد ، وعمر وتفرد بالرواية وجاوز الثمانين بنحو من ثلاث سنين
وأقعد في آخر عمره ، فكان
الصفحه ٨٨ : بدمشق في شهر رمضان سنة ثلاثين وستمائة ، وقرأ
بثلاث روايات على السخاوي ، وسمع منه الكثير ومن ابن الصلاح
الصفحه ١٢٩ : الشيخ علاء الدين ابن حجي ، وقرأ بالروايات على
ابن السلار (١) ، وكان يفهم ويذاكر ، وقدم القاهرة سنة
الصفحه ١٣٤ : والتفسير ، وتصدر للإشتغال
والرواية ، فحدث عن أبي نصر بن طلاب (٣) وعبد العزيز الكناني وطائفة ، وأول ما درّس