الصفحه ١٦٤ :
الشام فأحسن إليه عمه وأكرمه وزاده وداراه وأعطاه عدة بلاد.
قال ابن واصل (٢) : كان المظفر عمر شجاعا
الصفحه ٢١٠ : شرف الدين أيضا الرواحية فدرّس فيها نجم الدين البياني نائب
الحكم انتهى. وإنما أخذتا منه لأن شرط مدرس
الصفحه ٤١٠ : الهوى
أو بذل مال
للنفوس غرور
أتدري إذا حان
الرحيل وقربت
مطايا
الصفحه ٤٦٣ : زاد فقره حتى أنه لبس
عدلا في بعض الأحيان ، وجلس مقابل الجركسية بالصالحية يشهد ، وكان في شهاداته مقال
الصفحه ١٦٥ : محاصرة
منازكرد ، وكان كما تقدم قد توجه إلى بلاده التي زاده إياها السلطان صلاح الدين
وراء الفرات ، فامتدت
الصفحه ٤٧٢ : عنه إذا دخلت الحظيرة في مقابر باب الصغير انتهى. وقال
شيخنا بدر الدين الأسدي في كتابه الكواكب الدرية في
الصفحه ٢٣ : ، ومات قبل تحريره فحرره وزاد عليه ابن أخيه زين
الدين (٣) وشرع في شرح الأحكام لعبد الحق (٤) ، وكتب منه
الصفحه ٤٥ : . وقال الحافظ
ابن رافع : جمع مختصرا من (تهذيب الكمال) لشيخنا المزي وزاد فيه رجال مسند أحمد
وكتب بخطه
الصفحه ٤٨ : المقدس وولي بعده تدريس الصلاحية ابن الخطيب
العلامة ابن جماعة (١) ومشيخة التنكزية شهاب الدين محمود (زاد
الصفحه ٥٤ : العيد وزاد عليه من شرح مسلم للنواوي رحمهالله تعالى مع فوائد أخر حسنة سماء (أحكام شرح عمدة الأحكام
الصفحه ٥٧ : في سائر الأقاليم والبلدان واستمر على ذلك
مدة سنين متطاولة.
زاد ابن مفلح في
طبقاته وأنه كان بورد من
الصفحه ٦٧ :
للقاضي الفاضل انتهى. وقال أبو شامة في كلامه على وفاة صلاح الدين (٣) : إن تربته جوار المكان الذي زاده
الصفحه ١١٩ : والصغيرة للحنفية ،
وعليها ثلث الوقف ، وكانت وفاته بالقدس الشريف انتهى. زاد الأسدي أنها في ذي
القعدة
الصفحه ١٨٧ : شكواه ، فلم يكن بينه وبين الرسول رسولا ، لا جرم
أنه عاد وقد زاد وقارا ، وآب بعد ما غاب ليلا فتوضح سبيله
الصفحه ٢٠١ : لطيفا عفيفا. وقال الشهاب القوصي
: كان ممن زاده الله بسطة في العلم والجسم. توفي في شعبان سنة خمس عشرة