الصفحه ٤٤٣ : ولده ، فأشار الشيخ الفقيه بأن يشغله على مذهب الامام الأعظم أبي حنيفة رضي
الله تعالى عنه ، فاشتغل وحفظ
الصفحه ٤٧٣ : ، ودفن بالقلعة ، ثم نقل إلى تربة
تجاور مدرسته التي بناها لأصحاب أبي حنيفة رضي الله تعالى عنه جوار
الصفحه ٤٦٨ : دار الحديث ، وكان رحمهالله تعالى يصلي كثيرا بالليل ، وكان عارفا بالفقه على مذهب أبي
حنيفة رضي الله
الصفحه ٤٦٩ : رحمهالله تعالى عارفا بمذهب أبي حنيفة رضي الله تعالى عنه وليس عنده
تعصب ، والمذاهب عنده سواء. قال : وكان
الصفحه ١٠٤ : أحمد بن إسماعيل بن أحمد بن عمر ابن الشيخ أبي عمر
المقدسي الصالحي الحنبلي (٣) ، والمسند المعمر أبو عبد
الصفحه ٣٧٠ : بن الحسن بن
زيد بن الحسن البغدادي النحوي اللغوي المقرئ ، شيخ الحنفية والقراء والنحاة بالشام
، ومسند
الصفحه ٢١ : بتربة أهله شمالي تربة الشيخ أبي عمر (٤). ولما توفي كان نائب السلطنة نواحي البلقاء فلما قدم
تكلموا معه في
الصفحه ٧٥ : فسمعناه في سنة خمس وخمسمائة وفي ما بعدها من الشريف
أبي القاسم النسيب (١) وأبي طاهر الحنائي (٢) وغيرهما
الصفحه ١٠٥ :
الدين أبو العباس
أحمد بن عبد الكريم بن أبي الحسين البعلي (١)
، والمسند الجليل صلاح الدين أبو عبد
الصفحه ٣١٧ :
وسنن الدار قطني ،
وأكثر مسند أحمد ، وعرض عليه الخطابة وغيرها فامتنع ، وكان سأله أبو المعالي أن
الصفحه ٤٤٨ : أبي بكر محمد بن أيوب بن شادي السلطان الملك المعظم شرف الدين عيسى ابن
السلطان الملك العادل سيف الدين
الصفحه ٣٥ : القضاة شهاب الدين بن الفرفور (١) ومعه القضاة الثلاثة ونوابهم ومشايخ الإسلام والمسندون
بدمشق ، لإسماع ولده
الصفحه ٤٠ : ابن الشيخ
أبي عمر المقدسي الحنبلي الحاكم بدمشق ولد في نصف شهر رجب سنة ثمان وعشرين وستمائة
وسمع الحديث
الصفحه ٤٣ : : شيخنا الجليل المسند
المعمر الرحلة بهاء الدين أبو محمد القاسم ابن الشيخ بدر الدين أبي غالب المظفر
إلى أن
الصفحه ٦٠ :
الدين أبو الفتح نصر الله بن أبي العز مظفر بن عقيل الشيباني الدمشقي الصفار
الشاهد ، ولد بعد الثمانين