الصفحه ٦٨٣ : نائب. (من القرآن) أي : أن يؤتى بشيء من لفظ القرآن في ضمن الكلام (أو)
يؤتى بشيء من لفظ (الحديث) في ضمن
الصفحه ٦٩٤ : الاقتباس هو أن ينظم أحدهما
لا على أنه من القرآن أو الحديث بلا تغيير كثير ، فإذا نظم أحدهما مع التغيير
الصفحه ٦٩٥ :
والحديث عقد بلا قيد ، ونظم القرآن أو الحديث إنما يكون عقدا ـ إن نبه على
أنه من القرآن أو الحديث أو
الصفحه ٦٨٤ : هُوَ أَقْرَبُ) (١) وظاهر أنه أتى به لا على أنه من القرآن.
(و) إلى الثاني
منها وهو اقتباس قرآن في نظم
الصفحه ٥٩ :
الاقتباس
(٦٨٣) أما
الاقتباس : فهو أن يضمّن الكلام شيئا من القرآن أو الحديث ، لا على أنه منه
الصفحه ٦٣٦ : ) (٢)
ولا شك أنك لو
بدأت بالميم الأخيرة من البيت وقرأت منه البيت إلى أوله لوجدت الحاصل هو الموجود
أولا لكن
الصفحه ٥٨٩ :
المراد بالقرينة وإنما قلنا إن المتشابهين منهما قريب وبعيد لما ذكر السكاكي نفسه
من أن أكثر متشابهات القرآن
الصفحه ٤٤ :
متشابهات القرآن باعتبار.
الهزل يراد به الجد
(٥٩٠) ومنه :
الهزل الذى يراد به الجدّ ؛ كقوله (٣) [من
الصفحه ١٠٢ : : المنسوب إلى مشارف ، ومشارف الأرض أعاليها ،
قيل : إن المقصود بها هنا قرى من أعلى أرض العرب تقرب من الريف
الصفحه ٦٣٠ :
الأدب ولتعظيم القرآن وتنزيهه عن التصريح بما أصله في الحمام التي هي من
الدواب العجم إذ السجع في
الصفحه ٤٣٦ : والمسمى بلفظ المجاز هو نفس الإعراب فالنصب في القرية
مثلا يوصف بأنه تجوز فيه بنقله لغير محله ؛ لأن القرية
الصفحه ٤٣٥ : المضاف وهو
الأقرب ويحتمل أن تكون القرية مجازا عن أهلها من باب إطلاق اسم المحل على الحال ؛
فيخرج المثال
الصفحه ٤٣٤ : ) وَالْمَلَكُ صَفًّا
صَفًّا)(١) وقوله تعالى حكاية عن أولاد يعقوب (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) الَّتِي كُنَّا
فِيها
الصفحه ٥٧٥ : قريء أثبت بصيغة المضارع ، فيكون من تتمة كلام
الشاعر. وأما إن قريء بصيغة المضي فهو من كلام المصنف
الصفحه ٢٧ : ءَ رَبُّكَ)(١) ، (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(٢) ، وقوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ)(٣) أى : أمر ربّك ، وأهل