الصفحه ٦٠٥ : الباقي بعد إسقاط المزيد مساويا للفظ الآخر في جميع ما
تقدم ، وانظر لم لا يقال : إن ساواه في كل ما تقدم
الصفحه ١٣٤ :
فتكون أقسام العقلي الاثنا عشر صحيحة ، وأما الأربعة الباقية أعني الواحد
والذي بمنزلته إذا كانا
الصفحه ٦٤٠ :
والوزن ولم يبين هل من شرطه أن يكون الباقي من مجموع ما اعتبرت فيه
القافيتان شعرا جميعا حتى لا تفضل
الصفحه ١٥ : .
(٣) النمل : ٨٨.
(٤) أى فقط أو مع حذف
المشبه به.
(٥) وهما الاثنان
الباقيان ، أعنى ذكر الأداة والوجه جميعا
الصفحه ١٢٦ : : انتقام الحليم أشد ، فيقال فى التشبيه به : هو فى حلمه
معاوية.
(و) من (سائر)
أى : باقى (الغرائز) مما سوى
الصفحه ١٣٠ : الباقي
في التشبيه في قصد المتكلم ، وهذا المتعدد (كذلك) السابق وهو الواحد أو بمنزلته في
أنه ينقسم إلى كونه
الصفحه ٢٩٧ : أن يستعار اسم الموجود للمعدوم لوجود فائدته وانتشار مآثره فإن ذا المآثر
الباقية والأنفاع المستديمة ولو
الصفحه ٣٤٥ : بأنه باق على أصله وهو أنه لا يقوي المشبه قوة المشبه به ومجرد
ذكر الطرفين لا إشعار فيه بما ذكر فيتناسى
الصفحه ٣٧٨ : التوهم ولتكون قرينة على أن اللفظ باق على أصله ولم يرد منه المعنى الذي
قد يشارك كذا قرر هذا الكلام في هذا
الصفحه ٥٣١ :
(خالِدِينَ فِيها) أي باقين في الجنة إلى غير نهاية ، والحال في المحلين
مقدرة أي مقدرين الخلود أو
الصفحه ٥٦٦ : والآخر ، ما يكون فيها مع الظهور ثم أشار إلى
تحقيق القسمين الباقيين من الأربعة فقال :
(والثانية) عطف
على
الصفحه ٦٠٢ : ) أي : منقطعة غير باقية ولا شك أن اللفظ الأول مركب من ذا بمعنى صاحب وهبة
وهي فعلة من وهب ، والثاني مفرد
الصفحه ٦٠٣ : الأقسام الأربعة
الباقية من الأقسام الخمسة التي أشرنا إليها وهي المحرف والناقص وما يشمل المضارع
واللاحق
الصفحه ٦٠٧ : الباقي مساويا للجوى فكان من التجنيس الناقص (وربما سمى هذا) النوع وهو
ما زيد فيه أكثر من حرف (مذيلا) ؛ لأن
الصفحه ٦١٢ : ونبأ متواليان
وتجنيسهما لاحق وأمثلة الأقسام الباقية ظاهرة مما مر فمثال التام أن يقال : تقوم
الساعة في