الصفحه ٦٠٠ : وقصره فيدخل في الطول من ساعات أحدهما ما خرج من ساعات الآخر وهو إيلاج
أحدهما في الآخر المشار له بقوله
الصفحه ٥٧٨ : الصفة الثانية لا بد أن تكون مما يؤكد الأولى
، ولو بطريق اللزوم ، حتى لو قيل مثلا : زيد كريم ، غير أنه
الصفحه ١٢٢ : بهما والتقاء أصولها ؛ لأنهما عند ذلك تنكسر سورة كل منهما
بالأخرى فتحدث هيئة اتحاد فى الأجسام المركبة
الصفحه ٥٧٢ : ، كغلام زيد وأبوه ، فزيد أمر واحد وله متعلقان أي منسوبين له أحدهما غلامه
والآخر : أبوه. ولا بد من حكم واحد
الصفحه ٦٧٣ : كان لا يقتضي المعية ، لكن
يقتضي الاجتماع في الحكم ، فحبه وحب اللوم فيه يقتضي عطف أحدهم على الآخر
الصفحه ٦٨ :
من مراعاة المطابقة فيها فليس للمطابقة تحقق بدونها حتى تكون كالمعروض لها
؛ لأن كونها بطريق مخصوص
الصفحه ٤٢٠ : هي التي حكم
عليها بأنها لا توجد بدون المكنى عنها ، وكلا المعنيين تستعمل له مثل تلك العبارة
ولو كان
الصفحه ٤٧٥ :
الإشعار بالثبوت مرتين بخلاف الحقيقة ، فليس فيها إلا إثبات الحكم لمدلول
اللفظ فقط ، وقد تبين بهذا
الصفحه ٦٢٩ : فات) لأن
ما فات من الزمان ومن الحادث فيه لا يعود أبدا (وما أقرب ما هو آت) لأنه لا بد من
بلوغه وحينئذ
الصفحه ١١٠ : بدون اقتران كثيرا بل مجرد خطور شيء مع غيره يكفيه
إثبات أحكام أحدهما للآخر ، فإثباتها مع كثرة المقارنة
الصفحه ٢٥٠ : طبيعية لصحة تخلفها فتخلفها الوضعية ، وغاية ما فيه : تجويز منع النقل
لبعض الأفراد لعارض ، ولا حكم للنادر
الصفحه ٢٦٢ :
المعنى المجازي لا بد فيه من علاقة بينه وبين المعنى الأصلي ، ولم لا يصح
أن يطلق اللفظ على غير معناه
الصفحه ٤٦٣ : مذكورة ، فهو متعذر ضرورة استحالة نسبة لغير منسوب إليه أي : حكم على
غير محكوم عليه ملفوظ أو مقدر
الصفحه ١٦ :
قرينة عدم إرادته ، ولا بدّ من العلاقة ؛ ليخرج الغلط والكناية. وكلّ منهما (٤) : لغوىّ ، وشرعىّ ، وعرفى
الصفحه ٦٩ : معرفة إيرادها
كذلك من علم البيان ، وقد تقدم أن الحكم المعروف هنا إما الإيراد من حيث المناسبة
لمقتضى