الصفحه ١٧١ : . ويتقرر هذا الفقه بحكاية لطيفة وهى أن الحسن البصرى وفرقدا
السبخى اجتمعا فى وليمة دعيا إليها ، وكان الحسن
الصفحه ٢٣٤ : به علم لا ندرى ما نقول فقص أمره على فقهاء مكة يومئذ وأخبرهم بما قال له أهله
وأولاده ، فقالوا له : نحن
الصفحه ٢٨٥ :
المحل الشريف بعد صلاة المغرب فى جمع عظيم منهم الثلاثة القضاة وأكثر الأعيان من
الفقهاء والفضلاء ، وذوى
الصفحه ٥ : المخزومى.
ولد بمكة ، وذكر
معاصرون أنه كان شيخ الفتيا والتدريس ومرجع العلماء وصفوة الفقهاء بمكة المشرفة
الصفحه ١٢ : إلا كما قال بعضهم : جمع ما تشتت ، ورم ما تفتت مع زيادة فروع
فقهية ، وأحاديث نبوية. وآثار ضوية. وفوائد
الصفحه ١٧ : ».
وفى الترمذى : «فقيه
واحد أشد على الشيطان من ألف عابد».
وعنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «يشفع الله
الصفحه ١٠٣ :
فروع
: الأول : يحوز بيع ثياب
الكعبة عندنا إذا استغنت عنه وقال به جماعة من فقهاء الشافعية وغيرهم
الصفحه ١٣١ : القاضى أبو البقاء بن الضياء فى «منسكه البحر العميق» عن
الفقيه إسماعيل الحضرمى (٤) نفع الله به أنه لما حج
الصفحه ١٣٩ : بلدة يحشر منها من الأنبياء والصديقين والأبرار والفقهاء
والزهاد والعباد والصالحين من الرجال والنساء ما
الصفحه ١٥٧ : منع من دخوله مقيما كان أو مارا كما هو مذهب الشافعى رحمهالله تعالى وجمهور الفقهاء ، ما عدا إمامنا أبا
الصفحه ١٦٨ : قولهصلىاللهعليهوسلم : أنت الصاحب فى السفر ، ويبنى على هذا من الفروع الفقهية أن
من قال : لله على أن أحج بفلان يلزمه أن
الصفحه ١٩٤ : أعرف ما المراد بذلك. وعرفه الأزرقى بباب بنى مخزوم.
الخامس
: باب الصفا خمسة
منافذ. وعرفه الفقهاء فى
الصفحه ٢٠٣ : خالفتها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس رواه أبو نعيم.
وعنه صلىاللهعليهوسلم : اللهم فقه قريشا فى الدين
الصفحه ٢٤٦ :
وقد جمع الفاسى رحمهالله بين هذه الأخبار بأن عتّابا جعل أميرا على مكة ومعاذا
إماما وفقيها ، واشترك
الصفحه ٣٠٢ : دفن فيه ، والله أعلم بذلك. وهو على يسار
الذاهب إلى عرفة الذى ذكره الفقهاء فى المناسك بأن المستحب للحاج