الصفحه ٨ : المدينة المنورة ، وعن النسخ المصححة المعتمدة والأصول
الموثقة في المكتبات الأثرية ، وسؤال ذوي الإختصاص عنها
الصفحه ١٥ : بذكر أنساب
عائلات المدينة المنورة وأصولها ، كما يهتم بذكر الإنتاج العلمي لأفراد تلك
الفترة.
٢
ـ تحفة
الصفحه ٢٤ :
ثم إني ذكرت أكثره
بغير إسناد لتعذر حضور أصولي .. وأنا أسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل ذلك لوجهه
الصفحه ١٢ : «تاريخ المدينة» لابن زبالة.
والظن أن أصل
الكتاب قد احترق ضمن الحريق الذي أتى على كتب السمهودي
الصفحه ١٣ : مما يمكن اعتباره من
الكتب الشاملة التي توسعت في ذكر أخبار المدينة ، وله فيه استطرادات خارجة عن أصل
الصفحه ٢٦ : ، وفي «المغانم المطابة» للفيروز ابادي ، وفي الأصل «ربيت».
(٢) الحجاج ، بكسر
أوله وفتحه : العظم الذي
الصفحه ٢٩ : أصله ، ويقلب بيديه ورجليه الصخرة ما
يقلبها خمسون رجلا.
__________________
(١) في الخطبة : «الأيمن
الصفحه ٣٥ : ١ / ٢١ ، ٢٢.
(٢) كذا في «الصحيحين»
: «وهلي» باللام ، وفي الأصل «وهمي» بالميم.
(٣) أخرجه البخاري في
الصفحه ٥٢ :
يعرفون بها جبلا
يقال له : ثور ، إنما ثور بمكة ، فنرى أن الحديث أصله ما بين عير إلى أحد (١).
قلت
الصفحه ٦٤ : رضياللهعنه
وهو واليه على المدينة ، وأصلها من قباء (...) ، وأما عين النبي صلىاللهعليهوسلم
التي ذكرها ابن
الصفحه ٩٣ : بن علي بن الحنفية رضياللهعنه وأنا أصلي إليها ، قال لي : أراك تلزم هذه الأسطوانة! هل
جاءك فيها أثر
الصفحه ١٠٠ : : مالي أراك
مكتئبا؟ فقال : لا شيء ، إلا أني تفلت في القبلة وأنا أصلي ، فعمدت إلى القبلة
فغسلتها ثم
الصفحه ١٢٤ : عمرة» (٤).
وروت عائشة بنت
سعد بن أبي وقاص عن أبيها قال : والله لأن أصلي في مسجد قباء ركعتين أحب إليّ
الصفحه ١٣٠ : ء ، وهو كبير
وحيطانه عالية وكان بناؤه مليحا. فهذا وهم ولا أصل له ، والله أعلم». انتهى.
الصفحه ١٤٤ : رضاهم ، وأوصيه بالأعراب خيرا ، فإنهم
أصل العرب ومادة الإسلام ، أن يأخذ من حواشي أموالهم ، ويرد على