الصفحه ١٦٥ : (التنعيم) على يمين القادم من المدينة إلى مكة.
الصفحه ١١٦ : البواقي.
قلت : فهي باقية
إلى اليوم ، وأقام الحرس فيه يمنعون الناس من الصلاة على الجنائز فيه ومن أن
الصفحه ٧٥ :
الباب التّاسع
في ذكر إجلاء
النبي صلىاللهعليهوسلم بني النضير من المدينة
وكان النبي
الصفحه ١٩ : النجار المتوفى سنة ٦٤٣ ه ، كتبه عند
ما قدم إلى المدينة المنورة للزيارة حيث يقول بعد ما اجتمع بجماعة من
الصفحه ٣٤ : نابي ، وجابر بن عبد الله بن
رئاب.
فلما قدموا
المدينة إلى قومهم ، ذكروا لهم رسول الله
الصفحه ٢٨ : : وقد نزل المدينة قبل الأوس والخزرج أحياء من العرب ، منهم أهل التهمة
تفرقوا جانب بلقيز إلى المدينة
الصفحه ١٤٠ : ستة أشهر يغدو على رجليه إلى المدينة ، وربما ركب على فرس له وعليه
إزار ورداء ، فيوافي المدينة فيصلي
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوسلم عند ذلك.
ولما أقبل النبي صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، كان مردفا لأبي بكر رضياللهعنه وأبو
الصفحه ٤٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال :
«إن
الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحيّة إلى جحرها» (٢).
قلت
الصفحه ٤٥ : ء! ، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ، والذي نفسي
بيده ، لا يخرج منهم أحد رغبة عنها إلا أخلف الله فيها خيرا منه
الصفحه ٢٦ : له : البرني إلى زبالة.
وكانت زهرة من
أعظم قرى المدينة ، قيل : وكان فيها ثلاثمائة صائغ من اليهود
الصفحه ٣٥ : ذكر هذا المنام لأصحابه ، هاجر من هاجر منهم قبل
المدينة ، ورجع عامة من كان هاجر بأرض الحبشة إلى المدينة
الصفحه ٥٦ : .
قالوا : ومات سعيد
بن زيد ، وسعد بن أبي وقاص رضياللهعنهما ، وهما من العشرة بالعقيق ، وحملا إلى المدينة
الصفحه ١٢٣ :
على التقوى وصلّى فيه ، وخرج إلى المدينة (٢).
أنبأنا عبد الرحمن
بن علي قال : أنبأنا محمد بن أبي منصور
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوسلم من الخندق راجعا إلى المدينة والمسلمون ، ووضعوا السلاح ،
أتى جبريل رسول الله صلىاللهعليهوسلم