الصفحه ١٢٠ : المملكة العربية السعودية ، ومعجم قبائل الحجاز.
وانظر القاحة في : معجم معالم الحجاز).
(٣) إتحاف الورى
الصفحه ١٨٧ : يحاول إنشاء رسالة أو نحو ذلك فلا
يأتي بشيء.
وكان ضنينا بنفسه
ويتحسر على عدم تعظيم الأطباء في بلاد
الصفحه ٦٢٦ : بعده الأشرف
فقرّبه وأضاف إليه جميع البلاد ، وصارت كلمته عالية وأمره مسموع إلى أن قبض على
الأشرف ، وولي
الصفحه ١٤٨ :
بن أبي السعود في مكتبه بالسور ، وحفظ عنده «الرسالة» و «العمدة» ، ثم حفظ قطعة من
«ابن الحاجب» ومن
الصفحه ١١٦ : من بلاد
اليمن لقبضه على صاحبها. لعله لأمور منها : إكرامه لأخيه علي لما وفد عليه مغاضبا
لأخيه ، ثم
الصفحه ٣٤٨ : وأخوه علاء الدين.
ومن الاسكندرية :
بدر الدين الدماميني ، وكمال الدين بن خير ، وغيرهما.
ومن بلاد
الصفحه ٤٥٥ :
ولد في سنة ثلاث
وثلاثين وثمانمائة بزبيد من بلاد اليمن ونشأ بها.
وقدم به والده إلى
مكة فحفظ
الصفحه ٣٤٤ :
ظهيرة القرشي
المكي الشافعي.
أخو اللذين قبله
لأبيهما.
القاضي جمال الدين
أبو السعود.
أمه
الصفحه ٤٩٢ : ،
والقاضي إسماعيل الحنفي ، والجمال الحلاوي ، والكمال الدميري ، ويحيى بن يوسف
الرحبي وجماعة.
ودخل البلاد
الصفحه ٦١٦ : وثمانمائة بمكة ، وصلى عليه ولده وخليفته
القاضي الجمالي أبو السعود بعد الصبح عند الحجر الأسود على عادتهم بعد
الصفحه ٣٤٦ : رضي الدين
أبو حامد ابن الإمام قطب الدين أبي الخير ابن القاضي جمال الدين أبي السعود.
أمه فتاة والده
الصفحه ٩١ : فيه لومة لائم ، وفي
خلقه حدة.
وكان يبالغ في
محبة الشيخ محيي الدين ابن عربي الصوفي ، واقتنى جملة من
الصفحه ٣١٤ : ـ محمد بن
محمد بن بخشيش ـ بفتح الباء الموحدة وسكون الخاء المعجمة وكسر الشين المعجمة بعدها
تحتانية ساكنة
الصفحه ٦٩٤ : بلاد اليمن ونشأ بها ، وأقام بها ثلاثة عشر سنة ، ثم سافر مع عمه إلى مكة
المشرفة ، وحج وعاد إلى بلده
الصفحه ٣٥٦ : المصرية وبلاد العجم.
وصنف ونظم وتسلك
وأرشد.
وكان عالما فصيحا
، حاد اللسان ، مقداما ، له اليد البيضا