الصفحه ١٠٦ : ما
جمعه وعادوا في ربيع الثاني (٢).
وفي شعبان من سنة
سبعين توجه السيد محمد بن بركات نحو الشرق وعاد
الصفحه ١٠٤ : ، ودعي له على زمزم بعد صلاة المغرب
ليلة الأربعاء حادي عشري شعبان ، وكان السيد محمد بن بركات غائبا ببلاد
الصفحه ١٠٥ : الآخرة
سنة سبع وستين ودخل مكة.
وفي سلخ ذي الحجة
من سنة خمس وستين توجه السيد محمد بن بركات زائرا النبي
الصفحه ١٠٧ : بساط قاصد السيد محمد ومعه الخبر بأن السيد علي واصل إلى مكة ،
وأمر السلطان أن يصطلح هو وأخوه (٣).
وفي
الصفحه ١٠٢ : بالمعلاة بقرب تربة سيدي الشيخ
عمر العرابي رحمة الله عليهما ونفعنا بهما.
٦٧ ـ محمد بن
بخشيش بن أحمد
الصفحه ٤٣٠ :
أربعة آلاف أشرفي ، ثم أرسل إليه عمه وأرضاه. ثم غاضبه للسيد محمد بن بركات وتوجه
إلى الطائف وذلك في سنة
الصفحه ١٠٣ :
عاد بغير شي فحقد
عليه ذلك وغيّره السيد محمد بن بركات ، فاتفق أن السيد محمد مرّ يوما صباحا بعسكره
الصفحه ١٠٨ :
وخرجوا كلهم إلى ناحية اليمن (١).
وفي شعبان سنة
ثلاث وسبعين كانت قتلة بين السيد محمد وزبيد ذوي مالك
الصفحه ١١١ : يوم
الجمعة ثامن عشر رمضان توجه السيد محمد إلى الشرق ، وأغار على عرب البقوم (٥) في يوم الأربعاء ثالث
الصفحه ١١٦ : السيد محمد : بعد أن جئت إلى هنا فلا
بد أن أدخل من باب وأخرج من الثاني ولا أحدث شيئا ، فامتنع صاحب جازان
الصفحه ٦٤٠ :
عجلان.
والده وزير السيد
بركات وولده محمد.
والد محمد [٦٩]
الماضي ، وأخو سيف [٧١٦] وعلي [١٠١٠] الآتيين
الصفحه ٥٢٦ : الحسن ، أنشدني منه كثيرا.
وامتدح صاحبي مكة
السيد بركات وولده السيد محمد ، وقاضي مكة جلال الدين أبا
الصفحه ١١٣ : السيد محمد فلبس خلعة ، وكذا ولده والقاضي وولده
وأخواه ، ودخلوا إلى الحطيم وقرئ به مراسيم الشريف والقضاة
الصفحه ٦١٥ : السيد
بركات بن صاحب مكة السيد محمد بن بركات فأكرمهما وعظمهما ، وأعاد إليه وظيفة
القضاء والنظر للمسجد
الصفحه ٦٢١ : .
ومن القاضي نظام
الدين.
وولي نظر
البيمارستان بمكة المشرفة عن السيد بركات وولده السيد محمد بعد إبراهيم