الصفحه ٢٧٠ : السمن الكثير في القصعة فقال له الشيخ سيدي عبد الرحمن ما عندك من المعز أو
الضأن فقال له اثنتان ليس إلا
الصفحه ٢٧١ : مقالته الأولى التي قالها للمعلم
فأن حملت كلامه على ظاهره من استعظامه ملكه اثنتين من المعز أو الضأن ثم بعد
الصفحه ٢٩٥ :
أحسن جزاء فمنهم
من تكرم علينا بالشعير والطعام واللحم ومنهم من أتى برؤوس من الضأن.
حاصله أنهم أهل
الصفحه ٣٥٨ : فجعلنا الأوبة للأهل فبتنا في بئر البقرات ثم ظعنا صبيحة فمررنا
على أولاد المحب الحاج بن أبي زيد بن أبي
الصفحه ٢١٣ :
في أخبار مصر أن سفينة نوح طافت بمصر وأرضها فبارك نوح فيها وأن أولاده سكنوا مصر
ومن ولد ولده مصر بن
الصفحه ١٥٨ :
فوجدي وشوقي
مسعد ومؤانس
ونوحي ودمعي
مطرب ومدام
وروي أن عمر بن الخطاب
رضي الله
الصفحه ٢١٩ : وسلم أخبرني جبريل عن
فضائل عمر فقال لو حدثتك عن فضائل عمر ما لبث نوح في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما
ما
الصفحه ٤١ : متضرعين لله عز وجل إذ المطلوب
الوقوف عند الأوليين مقدار سورة البقرة عند الأولى وفي الثانية دون مقدار آل
الصفحه ١٤٧ : عين تسمى عين البقر من شرب منها ملأ الله بطنه نورا ومن أفاض عليه منها كان
طاهرا إلى يوم القيامة هذا
الصفحه ١٨٩ : أن الله تفضل علينا بقر لا حر في زمان الحر
فظعنا ذلك اليوم منه بعد قضاء مآربنا منه ومع هذا أن
الصفحه ٢٥٧ :
البقر والغنم فوالله يخاف الإنسان أن ينظر فيه لطول إقامته واتساع عرضه ضخم الجثة.
وقد قالوا هذا
الجبل
الصفحه ٣٦٧ : وتضرب البقرة وتلد في يومها فيفتن
الناس فينهض إليه أهل التوحيد
الصفحه ٣٩ : كاف حاصله أن السعي لا بد وأن يكون بعد طواف وأما كونه بعد طواف واجب فيجبر
بالدم وكثير من المتفقهة يعتقد
الصفحه ١٣٤ : يحل لك
الهجوم عليه في بلاده ومحاربته بلا سبب وكان من جملة العلماء الحاضرين المحقق ابن
الكمال باشا
الصفحه ١٧٣ :
الطيب وجملة زوارة وسيدي أحمد بن حمود وجملة أهل بلادنا وسيدي محمد الشريف
الطرابلسي وأصحابه وسلطان فزان