الصفحه ١٢١ : ومشقتي والله
لقد كنت تنام معوجا فأتيك حتى أقومك أتريد ملاقاة الشيخ الأعظم سيدي عبد الله فقلت
نعم يا سيدي
الصفحه ٢٤٤ : بروضة الشيخ حجة تسع وتسعين وألف خطر لنا
ما سبب سكنى هذا الإمام الأعظم ، والشيخ المكرم ، في هذه البلدة
الصفحه ٢٠٥ :
جدر داره من طرابلس وهي في وسط البلد بمقربة من الجامع الأعظم وعلى مسافة يسيرة
منها من جهة غريبها دار
الصفحه ١٢٥ : فقال افتتحت البلاد وأتاني غلام الأنصار فأساء عشرتي
فاعتذر له معاوية رضي الله عنه ووعده بالرجوع إلى عمله
الصفحه ٣٧ : .
وزرت الجامع
الأعظم القديم القريب من تلك الخلوة ومن البرج المذكور الذي كان فيه تسعون مفتيا [إذ
قال الشيخ
الصفحه ٢٥٥ : والإمام ابن مرزوق والعقبانيين وغيرهم
وكذا بجاية لأنها من أعظم المدن وفيها أبو زكرياء يحيى الزواوي والشيخ
الصفحه ٣٥٩ : ولا غرابة في كون التلميذ أعظم من شيخه إذ شيخه الشيخ الحفناوي كما سبق في
الشيخ زروق مع سيدي أحمد بن
الصفحه ٣٤٦ :
فصار يترقى حتى
أخذ زروق عنه نفعنا الله بهم وأفاض علينا من بركاتهم وبركات أشياخهم.
وكذا الشيخ
الصفحه ١٥ : رسالته
الخفاجي على الشفاء فما أحسنها من زيارة وقد اجتمع فيها أكابر الفضلاء وأعظم
الصلحاء وتلاقينا في تلك
الصفحه ١٣٦ : الطيب ما شاء الله ومع ذلك هي أرفق مما سبق من بسكرة وقرية مدوكال وفي هذا
اليوم لقينا ولد الشيخ الجيد الذي
الصفحه ٢١٩ :
وجميع القوافل
والماء كما هو.
وقال لي الشيخ
فلما رأيت ذلك ذهبت إليه وقصصت عليه الخبر فقال لي لما
الصفحه ٢٩ :
يحيى بن حمود (١) وكلهم أصحاب وقت في عصرهم.
ثم نزلنا قرية
الشيخ الفاضل ذي التصانيف الجيدة الولي
الصفحه ٩٧ :
أنه من الذين يحبهم الله ومن أحبه فلا سبيل للأرض عليه وأحوال الشيخ كثيرة نفعنا
الله به آمين وولداه على
الصفحه ١٠٢ : في مجانة](٢) بأهله مكث فيها عشرين سنة وكان يركب معه من ممالكه ثمانون
عبدا فأرادوا غدره فقال الشيخ له
الصفحه ١١٦ : العجاب نفعنا اله بهم وجعلنا في زمرتهم بمنه وكرمه وهو من العارفين وقد زرت
قبر الشيخ سيدي عبد الرحمن