الصفحه ٣٨٥ : نائبا عنه ؛ وخرج من قرية العمد. [في أرض لعسان في
بطن تهامة (صفة : ١٠٥) ؛ وهي الآن قرية من قرى همدان في
الصفحه ٢٤٣ : ء ، إلى جانبها قرية لطيفة يقال لها عدن لاعة» ، ويمضي في وصفه كما جاء في
مخطوطنا إلى أن وصل لعبارة «العلوية
الصفحه ٢٥٠ : ، وربما كانت تقع إلى الجنوب
بمسافة ما. وليس من الضروري أن نقول : إن القرية المسماة باسم الشرجة والموضحة في
الصفحه ٢٦٢ : يختلف عن
جبلي ريمة
__________________
(١) صفة : ١٠٠.
(٢) اسم يطلق على
قرية أوواد (صفة : ٩٦ ، ٩٧
الصفحه ٢٨٠ :
حاشية
[٤١] : القرآن سورة ٢٧
آيات ٢٩ ، ٣٠ ، ٣٢ ، ٢٢ (١) وهذه العبارات قالتها بلقيس ملكة سبأ عند ما
الصفحه ٣١٠ : ء السبعة توفي سنة ١٥٣ ه. أو سنة ١٥٧ ه.
وآخرهم سنة ١٨١ ه.
واختلاف
القراءات للقرآن يشتمل على فروق يسيرة
الصفحه ١٤ :
تاريخ اليمن لعمارة مختصر كاي.
عيون
عيون الأخبار لإدريس عماد الدين.
قرة
الصفحه ٥٤ : الناس إليه
فسمعته يقول لرجل من قواده تمض مع هذا الرجل إلى القرية الفلانية على الساحل ،
فتأخذ له من فلان
الصفحه ٩٢ : الكتب الأفضلية ، وكان
عزيز (٢) الحفظ ، مستبصرا في المذهب الطاهر ، قائما بتلاوة القرآن العزيز ، وكان
يقرأ
الصفحه ١٣١ : حرف أبي عمرو بن (١) العلاء [٨١] في القرآن العظيم. وكان فيما يقرئه
القراءات السبع ، ثم أخذت أكرر
الصفحه ١٤٩ : أمره
بساحل زبيد ، بقرية العنبرة ، وقرية واسط وقرية القضيب (١) ، والأهواب والمعتفى (٢) ، وساحل الغازة
الصفحه ١٦٨ : سليمان
(٢) بن عبد الله الزواحي ، نسبة إلى قرية من قرى حراز ، ويقال : أنه كان عنده
كتاب الجفر ، من ذخائر
الصفحه ٢٥٢ : المجاور : من مكة إلى القرين ثم إلى البيضاء ثم أيدام ، ويلي
ذلك وادي محرم (يلملم؟) حيث يتعين على الذاهبين
الصفحه ٢٦٨ : عليه ، وفتح حصن يناع (١). وجمع ابن أبي حاشد جيشا وحارب الصليحي في موقع يقال له
: صوف (٢) وهي قرية بين
الصفحه ٢٨٣ : : وهي من
أخصب قرى اليمن ، وهي شمالي الجند ، ولا يزال هذا الغيل موجودا إلى الآن (الصليحيون
: ١٦٦ هامش