الصفحه ٣٤ :
وهناك كاتب آخر
أتيحت لي الإشارة إليه في الصفحات التالية هو الأهدل ، فهو مؤلف كتب عدة ، أورد
لنا
الصفحه ٢٥٠ : المؤلف
وادي حرض بين البلاد الأخرى في ديار الحكميين.
ويقول الأهدل
بأن الشرجة هي ثغر حرض (ساحل حرض
الصفحه ٢٧ : الجندي ، والد بهاء الدين المؤرخ).
وقد توفي
الجندي سنة ٧٣٢ ه. ويتناول تاريخه كما ذكر الأهدل : الأحداث
الصفحه ٣٨ : جهد ليس باليسير
بين صفحات الخزرجي والأهدل ، قد وسعني استخلاصها في يسر من مخطوطات الزيدية ، فإن
تصويبات
الصفحه ٦١ :
والأهدل : المجد ؛ في الجندي ؛ خ : النجم (التعليق على الحاشية ٢٨).
(٦) في الأصل :
السخة.
(٧) في الأصل
الصفحه ٢٤٧ : السنة التي انتهت فيها الدولة الزيادية ، وهي
كذلك في الديبع والأهدل. ومع ذلك فعبارة الجندي تدل على أن سنة
الصفحه ٢٤٨ : قيس ، ويسميه الجندي أنيس ، مع أنه يحدد حروف الاسم ويضبطه.
ويتابعه في ذلك الأهدل وإن زاد عليه أن كتابا
الصفحه ٢٦٣ : ] : في الجندي
والأهدل واليافعي كتبت الرواحي بالراء والحاء المهملتين ، وأعاد ياقوت هذا البيان
في نسختنا
الصفحه ٢٨٣ : ١).
(٤) ذهب الأهدل عند
ما ذكر قيام سيف الإسلام طغتكين لتأسيس بلدة (...) سنة ٥٩٢ ه. إلى أن هذه البلدة
شيدت على
الصفحه ٢٩٥ : ء أو على
العين ، ولكن في الجندي من الواضح أنها مكتوبة الأعز بالزاي (انظر الأهدل). وفي
مخطوطة المتحف
الصفحه ٣٠١ :
مسيئة لهم لصدورها من قلم رجل أقر بأنه من أهل السنة ، فقد كتب الأهدل ما
يأتي : غالى عمارة في مدح
الصفحه ٣٠٥ : الأهدل ثم الديبع
يدخلون في تفصيلات تتعلق بمقدرة جياش في الأدب والبلاغة ، ويقولون بأن مؤلفاته
الشعرية
الصفحه ٣٥٦ : الأهدل :
إن القاسم مات بالرس تاركا ولدين : محمد والحسين ، والمخطوطات الزيدية التي حصلت
عليها أخيرا مكتبة
الصفحه ٣٦٣ : عد
الأهدل أحمد بن الحسين ولد الحفيد القاسم (أبو القاسم الحسين؟) ابن المؤيد أحمد (أحد
أئمة الفرس) ، من
الصفحه ٤٠٤ :
الأهدل : أبو
عبد الله الحسين : ٢٧ ، ٣٤ ، ٣٨ ، ٦١ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٢٥٠ ، ٢٦٣ ، ٢٨٣ ، ٢٩٥ ، ٣٠١
، ٣٠٥ ، ٣٥٦