الصفحه ٣٣٥ : خلدون يرى أن يحيى قد خلفه في الإمامة أخوه عيسى ، ويذهب
آخرون إلى أن يحيى قبل وفاته أوصى بإمامة محمد
الصفحه ٢٧٦ : وإذعانا لسياسة الأمر الواقع ، وإرضاء لرغبة الإمام ، فلما
توفي ولدا الملكة (محمد وعلي) في سنة واحدة ، عاد
الصفحه ٣٣٧ : يذهب الإسماعيلية إلى أن إسماعيل هذا قد عين إماما فصار
الإمام السابع. وأن الوراثة انتقلت إلى ولده محمد
الصفحه ٣٥٧ :
الإمامة كما جاء في مؤلف اليواقيت محمد بن القاسم من سلالة علي زين العابدين والحسين
أخو الحسن. وبما أنه من
الصفحه ٣٥٨ : ٣٠٤ ه.
ولكن جاء أيضا
في هذه الروايات أن التالي للهادي في الإمامة ابنه محمد المرتضى ، وعند وفاة أبيه
الصفحه ٣٢٩ : : ٧ / ١)
، ثم خلفه الداعي عبد الله بن محمد بن بشر وكان ذلك في عهد العزيز (عيون : ٧ / ١ ـ
٢) ، ثم خلفه الداعي
الصفحه ١٥٧ : الشدة [١٠١].
فصل في من ولي الدعوة الفاطمية باليمن
فمن ذلك الداعي
علي بن محمد الصليحي ، جمع بين
الصفحه ٣٦٣ : الإمام أحمد بن سليمان ، وأحمد بن إسماعيل أبو البركات من سلالة محمد بن القاسم
الرسي ومقارنة التواريخ من
الصفحه ٣٧٥ : مدينة صنعاء. وقد استجار أهل صنعاء
طالبين معاونة إمام صعدة الزيدي وهو الهادي يحيى ، فأرسل لمقاومة أعدائهم
الصفحه ٣٦٦ : الإمام المنصور عبد
الله. وفي خلال القرنين ١٧ ، ١٨ م تولى إمامة اليمن أسرة من سلالة المنصور القاسم
بن محمد
الصفحه ٣٦٧ : . وهو الإمام القاسم بن محمد ، كما جاء في كتاب نيبهر ، الذي قال بأنه
جد المهدي عباس الإمام الحاكم لليمن
الصفحه ١٦٦ : خروج أخيه ، محمد بن أبي السرايا ومهلكه كما مر ، فلحق
القاسم بالسند وأعقب بها الحسين ، ثم ابنه يحيى بن
الصفحه ٣٧٠ :
، أن الإمام الحسين قبل أن يتوفى استكفل أخاه أبا علي الحكيم وهو محمد بن أحمد
المكنى بسعيد الخير ، إلى
الصفحه ٣٣٢ : المجيد محمد بن
المستنصر من سجنه وادعى إمرة المؤمنين والإمامة ، وذلك حين استتر من استتر من
الدعاة مع الطيب
الصفحه ٢١٩ : الإسماعيلية منقولة من المراجع الإسماعيلية اليمنية القديمة هي : ١ ـ الناطق
ـ ٢ ـ الوصي ـ ٣ ـ الإمام ـ ٤ ـ الباب