الصفحه ٣١ : وتسع وستين صحيفة ، إلا
بضعة من كتاب أصلي عنوانه : «طراز أعلام الزمن في طبقات أعيان اليمن» ، وهو وفقا
الصفحه ١٤٨ : بن مهدي. ثم قتل
قاتله في تلك العشية ، بعد أن قتل جماعة من [٩٤] الناس (٢) ولم تلبث الدولة بعد قتله إلا
الصفحه ٣٢٩ : نفس
وظائفه ، ولما توفي سنة ٥١٠ (صحيفة الصلاة ٣٣٥) ، خلفه ابنه يحيى في نفس الوظيفة :
«فاستمر ينصب
الصفحه ٢٧٨ : يعلم أني يوم وقعتكم
لم أمس إلا على جمر من الندم
وأن فيض دم منكم كفيض دم
الصفحه ٣١٧ : خلا لربه ، وتذكر ذنوبه. وتشير العبارة :
(بين عينيه سجاده) إلى الآية القرآنية ٢٩ في سورة ٤٨
الصفحه ٢٠ : أن اسمه ونسبه نجم الدين عمارة بن أبي الحسن
علي بن أحمد بن محمد زيدان. وفي صحيفة العنوان من مخطوطة
الصفحه ٢٦٨ : ).
وفي الصحيفة ٤٨
من الخزرجي (٣) يقول : إن الصليحي أخضع البلاد كلها من مكة إلى حضرموت
، غير أن صعدة
الصفحه ٢٨٦ : زر ينتمون إلى قبيلة جبر (من سلالة يافع)
، وعلى ذلك فهم من حمير أيضا ، لكنه عند الحديث في صحيفة ٥٧ عن
الصفحه ٢٩٦ : عمارة ذكر أنه كتب تاريخ اليمن سنة ٥٦٤ ه.
وبالرجوع إلى هذه الصحيفة يتبين لنا أن
عمارة ذكر هذه السنة
الصفحه ٣٢٦ : (انظر الصحيفة التالية وحاشية : ٦٩).
(٢) جنب : بطن من
مراد ، من القحطانية (المشتبه للذهبي ٩٠
الصفحه ٣٨٣ : لمن فارق
الأحبة عذر
إن نهى دمعة
عن الفيض صبر
إن سيف
الإمام كالبحر ذي المو
الصفحه ٣٩٧ : بن أحمد بن يعقوب (ت : ٣٣٤) : صفة جزيرة العرب. تحقيق مولر (ليدن
١٨٩١).
٦٠ ـ الهمداني
: حسين بن فيض
الصفحه ٤٢٥ :
الهمداني ـ حسين
بن فيض الله : ٣٩٧
الهمداني أبو
محمد : ١٤ ، ٣٤ ، ٣٥ ، ٢١٤ ، ٢٢٠ ، ٢٢١
الصفحه ٦٢ :
ملكت الأمر وقفت لي عجوز بخطي فعرفته (١) ، فلم يسعني إلا أداء شهادتي. وكان مثال ما كتبته بخطه
الصفحه ٨١ : صاحبه من قريب. وكنت أظن ذلك من
السحاب أو البخار ، وإذا هو عقابيل (٣) الليل ، فأقسمت ألا أصلي الصبح إلا