الصفحه ٢٧٩ : ذيبها
حاشية
[٤٠] : القرآن سورة ٣٣
آية ٣٦. في تفسير الكشاف أن هذه الآية نزلت في عتاب زينب بنت
الصفحه ١٣٢ :
يقترح مولاها ، وكان مولاها أميرا (٤) جليلا ، كبير القدر ، له وجاهة ومنزلة في الدولة. ثم هو
مقدم الغز
الصفحه ٢٦٤ : في مقدمات مسهبة في هذا الموضوع ،
فيقول : بأن الكتاب كان في الأصل في حوزة جعفر الصادق (الإمام السادس
الصفحه ٣٠٥ : الذي صنف
كتاب «المفيد في أخبار زبيد».
ومن شعره :
ويحسدني قومي وأكرمهم فهل
الصفحه ٢٧ : أقل أهمية وخطرا من منزلة العلماء.
وقد بدأ كتابه بسيرة النبي صلى الله عليه واله وسلّم ، ثم بسيرة خلفائه
الصفحه ١٢ : فإنه تكلف ذلك ، وصرح ، وعرض فيه
بما في ضميره. وقد قال في كتابه النكت : «ذكر الله أيامهم بحمد لا يكل
الصفحه ٣٠٧ : القم (٢) وهي :
أخطأت يا
جياش في قتل الحسن
فقأت والله
به عين الزمن
الصفحه ٢٩٢ : ذي جبلة أيسر القبلة في منزل متصل بالجامع ، وكانت هي التي
تولت عمارة هذا الجامع ، وهيأت موضع قبرها فيه
الصفحه ٣٣ :
ولقد عنّ لي ،
فيما أسلفت ، الحديث عن كاتب متأخر هو الديبع ، وعن كتاب صغير له عنوانه «تاريخ
زبيد
الصفحه ٦٩ : لأخذ أمه
أسماء بنت شهاب
من أسر سعيد الأحوال
قالوا : لما
أعيت الحيلة في إيصال كتاب من أسماء إلى
الصفحه ٢٦٦ : السيدة (أروى) الذي قتل بعدن بسبب تداعي منزله وانهياره
، وذلك حين كانت ابنته لا تزال في دور الطفولة ، وكان
الصفحه ٢٢ : العصر ، ولقد شغل رئاسة الكتابة في عهد
الفاطميين ، واشتهر باسم القاضي الفاضل ، وكان يمتاز بشهرة عالية
الصفحه ٣٩١ : الإسماعيلي ونهضته.
[انظر ذلك
مفصلا في كتاب «عبيد الله المهدي» : ٤٧ ـ ٧٧].
حاشية
(١٦) : على الرغم من
أن
الصفحه ٣٧ : سبرنجر في كتابه Reiserouten. فابن المجاور يأتينا في أغلب
الحالات بتقديرات للمسافات بين المواضع التي
الصفحه ٢١٩ : ب ـ المحسور ح ـ المحدود.
٨ ـ المكاسر ـ ٩ ـ المؤمن البالغ ـ ١٠ ـ المستجيب.
وجاء في كتاب زهر المعاني تفسير