الصفحه ٥٤ : (ديوان حكمت) ـ ديوان الحكمة. «انظر د / عمرو عبد
الباقى ، الرحالة التركى آوليا چلى ، مجلة كلية اللغات
الصفحه ٢١١ : العمرة ، وستة من هذه الآعمدة من حجر الصوان. والباقى من الرخام الخام.
أما الجانب
المواجه للركن اليمانى
الصفحه ١٦ : ـ ١١٥٤ م) سمع بمكة من الحسين بن علي الطبري وعبد الباقي
الزهري ، وعنه أخذ كتاب «الاحياء» عن مؤلفه الغزالي
الصفحه ٢٠ : لم تصل إلينا كاملة ، وهي من أحفل
الرحلات ، وأشملها ، والأجزاء الباقية منها على ما يظهر ـ مسودة المؤلف
الصفحه ٨٦ : ، ومزارقهم نحونا. وعلى الفور قام فرساننا
بالرد عليهم ، وأمطروهم بوابل من الرصاص ، فقتل إثنان منهم وفر الباقون
الصفحه ١٢٢ : الحج ، فقد أطلق هذا اللقب فى بعض العصور على والى الشام.
انظر : محمد زكى باق آلين ، عثمانلى تاريخ ديملرى
الصفحه ١٣٦ : ، والمدارس .. وما تزال هذه المنشآت باقية
إلى الأن وقد حرص السلاطين والخلفاء والحكام المسلمون على تعميمها
الصفحه ١٤٢ : آلاف ستة منهم أو يزيد على الدين الإسلامى ،
أما البقية الباقية فهى على الدين المسيحى.
والقوافل التى
الصفحه ٢١٤ : الشمسى. وعلى الجانب الغربي مائة وأربع اثنان
وعشرين منها من الرخام ، والباقى من الحجر الشمسى. ومن ناحية
الصفحه ٢٩١ : ..
وعدا هذين الجامعين فالباقي كلها مساجد .. ويقال آن مياهها كانت جارية فى الأزمنة
السابقة. وكانت حينذاك
الصفحه ٢٩٢ : الطواشية وواحد من مماليكنا .. وبعد أن وضعنا باقي الأمتعة فى
السفن .. توكلنا على الله وودعت آخى في الرضاعة