الصفحه ١٨٩ : ، أو طواف
الزيارة .. وكما سبقت الاشارة يتم الطواف سبعة أشو اط ، ثم الصفا والمروة ، ثم
الدعاء المعهود
الصفحه ٩١ :
عشرة ساعة حتى وصلنا إلى قلعة نبع النبى ...
قلعة نبع النبى :
بناها معاوية سنة
٥٦ ه ، وبالقلعة قوة
الصفحه ١٥٨ : النبى صلىاللهعليهوسلم
بزيارة المنزل الذى ولد فيه فى يوم ميلاده. وأقام الفاطميون الإحتفالات الباهرة فى
الصفحه ١٦٤ :
وهو جبل مرتفع
قرمزى أي أحمر اللون ، وعند ما كان النبى صلىاللهعليهوسلم متوجها إلى غزوة الحديبية
الصفحه ٢٥١ : الشريفة
أولا ، المطاف
الشريف ، والملتزم ، ومحراب رحمة النبي ، وداخل بيت الله المعمور ، وزمزم المبارك
الصفحه ٩٩ :
منازل من آمنوا بالنبى صالح ، ومقبرة النبى سمود ، كانت مقامة فوق قصر فى مغارة ،
داخل صخرة طويلة.
زيارة
الصفحه ١١٦ : المعمارية ، والفنية ، وزينوه بالنقوش ، والفنون ، والمجوهرات حتى غدى
كالجنة.
ولما هاجر النبى
الأبى من مكة
الصفحه ١٢٧ :
قحافة ، ويتصل نسبه بنسب النبى صلىاللهعليهوسلم عند كعب. لقّب ب «الصّديق» لأنه أول من صدّق النبى
الصفحه ١٤٩ : ، وسمى ب «ذى
النورين» وذلك لزواجه بإبنتى النبى الشفيع رضى الله عنهما.
صاحب النورين هو
ظل الرحمن
الصفحه ٢٤٣ : ء .. وبعد أن ينادى
على الصلاة ، وتطلق الصلوات على النبى «صلىاللهعليهوسلم» مرتين من المنارات السبع ، فإن
الصفحه ٢٤٥ : . وأمام باب بئر
ماء زمزم ، وفي الناحية الشرقية ، وعلى بعد ثمان خطوات فقط ، يوجد مقام .. قدم
النبي
الصفحه ٢٦٠ : الله عنه :
ما زال يشكل جدارا
للحرم. وعند باب النبى يوجد
* * *
بيت عائشة
الصدّيقة ؛ رضى الله عنها
الصفحه ٢٨٥ : من آمن بالرسالة التى أنزلت علي النبي هو أبو بكر الصديق ، والثاني هو الزبير
بن العوام. وهو من المبشرين
الصفحه ٥٥ : ؛ والدولاب الذي صنعه من قنطار من الفضة ل «قدم
النبي» ـ أثر النبي» (صلىاللهعليهوسلم)
في مصر .. والبوابات
الصفحه ٦١ : المباركة رأى النبى صلىاللهعليهوسلم وسط حشد كبير فى صلاة جماعة بجامع (أخى چلبي) ويمثل أوليا
چلبي بين يدى