الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوسلم يشرف هذا المكان كل عام لزيارة سيدنا حمزة رضى الله عنه ،
وإعداد العاشوراء.
آداب الزيارة :
أما
الصفحه ١٣٣ : الظهر ، في محفل المؤذنين. وقد شرح الله صدرى ، وفتح علي ، بدعاء من البحر
الطويل ، وما أن رددته ، وردده
الصفحه ١٨٤ : إلى مكة ، ولكن شريفها لم يسمح لها
بالزيارة ، والطواف ما لم يأخذ ثلاثة آلاف دينار ذهبى ، كما تقاضى من
الصفحه ٦١ : والرحلات برؤيا ؛ وكانت هذه
الرؤيا فى ليلة عاشوراء سنة (١٠٤٠ ه ـ ١٦٣٠ م) وحسب روايته هو ، أنه فى هذه
الليلة
الصفحه ٧٣ : عند عودتهم من الحج هنا فى شهر عاشوراء.
وحسب تعليمات أصحاب الوقف ؛ تعد ، وتطهى هنا مئات القازانات
الصفحه ١٣٨ : ، والأرز ، والزردة ،
والعاشوراء على الفقراء ، والمساكين ليلا ، ونهارا كما توزع على الذين يسكنون داخل
أسوار
الصفحه ٣٠٠ : الزيارة والعبادة التى تقع خارج المدينة.................................... ١٤٩
ـ
أولا : زيارة البقيع
الصفحه ١٥٨ :
القدمين ، ولا
يمكن أن تكون الزيارة ظهرا ، حيث أن الأرض ، وما عليها ، من رمال ، وتراب تكون
كالنيران
الصفحه ١١٠ : .
وما أن استقرت
القافلة ، فى مكانها ، حتى هيئت نفسى ، أنا العبد الحقير. للقيام بالزيارات
اللازمة ؛ فأخذت
الصفحه ١٤٩ :
أماكن الزيارة
والعبادة التى تقع خارج المدينة
أولا : زيارة
البقيع التى تقع فى شرق قلعة المدينة
الصفحه ١٥٩ :
أوصاف زيارة
الوداع :
بعد أن تتم جميع
الزيارات ويشترط على الزائر أن يغتسل ، ويلبس ملابس طاهرة
الصفحه ١٨٩ : ، أو طواف
الزيارة .. وكما سبقت الاشارة يتم الطواف سبعة أشو اط ، ثم الصفا والمروة ، ثم
الدعاء المعهود
الصفحه ٦٥ : ه ـ تموز سنة ١٦٦٣ م) حتى (١٠٧٨ ه ـ ١١ مايو سنة ١٦٦٧ م).
وبعد أن استراح بعض الوقت توجه إلى زيارة بعض
الصفحه ١٢٥ : المقصورة النبوية.
آداب زيارة الروضة
المطهرة :
إن الرسول الكريم
؛ مكى ، مدنى ، قرشى ، اسمه محمد وهو
الصفحه ١٣٢ : بعد أن تمت
الزيارة ، استأذنت خارجا.
وفوق المقصورة
نقشت الآية الكريمة (الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ