الصفحه ١١٩ : هذه الأشطر التالية ؛ والتى
كتبت بخط التعليق الجلي على لوحة من الورق الأزرق فى قامة الرجل ، وقد علّقت
الصفحه ١٩٩ :
بيان حدود مكة المكرمة
يقع على الجانب
الشمالي لمدينة مكة «جبل ناقيه» على مسافة ستة عشر منزلا
الصفحه ١٣٩ : إيوان جامع الإميرال. وعلى بابها تاريخ منقوش ، ولكنى لم أتمكن من نقله ،
وكتابته بسبب السرعه وخارج باب مصر
الصفحه ٣٤ :
وإذا كان السلاطين
العثمانيون قد بسطوا رعايتهم على السادات ، والأشراف وأمّنوا لهم الحياة الكريمة
في
الصفحه ١٣٨ :
غرب هذا الجامع
يقع مسجد سيدنا أبى بكر الصديق ، وعلى بعد مائة خطوة وناحية القبلة من المسجد
النبوى
الصفحه ١٤٣ : سلاطين بنى أيوب.
مغارش الزير :
ويطلق عليها أيضا (فراح وأفرع) وهى تبعد
عن جبل الطاق بنصف مرحلة فقط
الصفحه ١٧٦ : مهمة الجاويشية فيما بعد محصورة
على الخدمة فى ديوان السلطان فقط ؛ بحيث كانوا يتقدمون ركب السلطان وموكبه
الصفحه ٢٥٣ :
وجامع المهد هذا
هو مسيرة ومنتزه ، ومستراح أهل مكة ... ومن الثابت أن الأمطار التى تهطل على سفوح
جبل
الصفحه ٢٩١ :
لإنه ميناء عظيم.
والقلعة على شفة القلزم محيطها دائرا ما دار ألفين خطوة شداد ؛ بناء متين ، ثرية
الصفحه ١٧٧ : (١) ، والخيالة (٢) ، والسكبان (٣) ، والصاريجة (٤) ، على أتم الإستعداد. فليؤدى آغوات الداخل (٥) وآغوات الخارج
الصفحه ٩٤ :
صالح الذى كان
ملكا على مصر ، واستشهد أثناء حروبه مع الإفرنج. وقد اتفق المصريون على تنصيب
زوجته
الصفحه ١٠٧ : ، ما يجعلها تواصل السير حتى وهى نائمة.
تحركت القافلة على
الفور ، وبعد ساعة ، تراءت لنا من قمة عالية
الصفحه ١٤١ : الأول الذى أوقف حمايتها على أحفاد إبن قواص التركمانى سالف
الذكر ، وهى قلعة حصينة بقدر ما هى جميلة.
ومن
الصفحه ١٨٠ : آخرى بألجمة خيولهم. ثم مر خارموش باشا ، بخمسمائة
من فرسانه ، على نغمات فرقته الموسيقية ، ومن خلفهم
الصفحه ١٨٢ : ، وعلى رؤوسهم طاسات ذهبية ، وفى أعقابهم ، أمير الاسطبل (٢) وقائد بلوك الحرس ، والإمام والمؤذن كل على صهوة