الصفحه ٥٧ : ، فكذلك الحال في من ينتظر مهديّاً لا يعرفه ، كما سنبرهن عليه.
وعلى أية حال فإن علاج أية مسألة تعترض
الصفحه ٥٨ : تأمّل في كلامنا هذا فإنه سيشهد لنا بالصدق على ما
نقوله في علاج معوقات التشخيص الحديثية في المباحث
الصفحه ٥٣ :
عشر الهجري ـ قال : « ليس في الدنيا قاطبة عصبة متساندة نبيلة شريفة ترقى إلى شرف
آل البيت ومنزلتهم
الصفحه ٥٢ :
١٥
ـ الشيخ محمد بن علي الصبان ( ت / ١٢٠٦
ه ) ، نقل القول بالتواتر عن ابن حجر في الصواعق وغيره
الصفحه ٣٢ : ، وابن المنذر ، والبيهقي في سننه عن جابر رضياللهعنه
في قوله تعالى : (
ليُظهِرَهُ
عَلى الَّدينِ كُلَّه
الصفحه ٤٩ : ) ، نقل
قول الآبري المتقدم وأيّده بتصحيح ما أورده من أحاديث المهدي واحتج بقول الإمام الحافظ
الحاكم
الصفحه ٢٥ : ، كاختلافهم في القرآن الكريم بين القول
بقِدَمِه وحدوثه من الله تعالى ، مع اتّفاقهم على تكفير منكره ، وقس عليه
الصفحه ٣٠ : غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهْوُ فِي الآخِرَةِ مِنَ
الخَاسِرِينَ ) (٢).
وقوله تعالى
الصفحه ٧٠ :
الحديث. وانتهى الى القول بانه حديث صحيح وان رجاله كلهم عدول اثبات ، واعترف
الالباني بجودة اسناده كما في
الصفحه ٧٦ : .
أمّا مع فرض القول بصحة الحديث ، فلا تعارض بينه
وبين أحاديث كون المهدي من ولد الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٨ : تخريجه لا يبعد القول
بتواتره ، وهو لا يحتمل التأويل ولاصرف دلالته الواضحة على وجوب معرفة الإمام الحق
على
الصفحه ١٠١ : الإمام العسكري أو الإمام الهادي عليهماالسلام وليس البرقي الذي عاش إلى سنة ٢٧٤ ه ،
أو ٢٨٠ ه ، على قول
الصفحه ١٧١ : المسلم
إذ تكررت الدعوة قرآناً وسنّةً فمن القرآن الكريم ، قوله تعالى : ( ألم ذلك الكتاب لاريب فيه هدىً
الصفحه ١٥ : والحضاري
يترك بصماته على كلّ المجالات حتى ليصحَّ القول : إنَّ الدنيا بدأت تمتلئ ظلماً
وجوراً وطغياناً
الصفحه ٢١ : الأحاديث الواردة في ذلك ، وأنّهم ألَّفوا في الرد أو القول بالتواتر كتباً
ورسائل ، بل لا فرق بين جميع