الصفحه ٢٩ :
بعض الآيات المُفَسّرة في المهدي :
لا يخفى أنّ القرآن الكريم والسنّة
النبويّة صنوان لمشرّع واحد
الصفحه ١٨٣ :
مفردةٍ وعنوانٍ ، فقد
سجّلَ القرآن الكريم نظائر ذلك حين أوردَ وأشارَ الى حقائق علمية تتعلق بالكونِ
الصفحه ١٨ : ، وبندلي جوزي يصرّحون بتناقض القرآن الكريم (١) ؟! فلا غرابة أن نجد ـ في حركات
التبشير الصليبي ـ من يطعن
الصفحه ٣٠ : فيه من تمثيل فنّي رائع بلغ القمة في البيان ، ولن تجد
له نظيراً قط في غير القرآن.
ثم تابع القرآن
الصفحه ٨٤ :
يوكلهم إلى القرآن الكريم وحده مع ما فيه من محكم ومتشابه ، ومجمل ومفصّل ، وناسخ
ومنسوخ ، فضلاً عمّا في
الصفحه ٨٥ :
ومن هنا تتضح أهمية حديث الثقلين ( القرآن
والعترة ) ، وقيمة إرجاع الأمّة فيه إلى العترة لأخذ الدين
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عمّن يعصموا
الأمّة بعده من الضلالة إلى يوم القيامة فيما لو تمسكت بهم مع القرآن.
فحاجة الأمّة
الصفحه ٨٧ : القرآن في كل عصر وجيل ؛ لأن دلالة « لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض »
على استمرار وجود إمام من العترة في
الصفحه ١٧١ : المسلم
إذ تكررت الدعوة قرآناً وسنّةً فمن القرآن الكريم ، قوله تعالى : ( ألم ذلك الكتاب لاريب فيه هدىً
الصفحه ٢٠ : فوجدها نحو الخمسين » (٤).
ثم ذكر ما قرأه من كتب أهل السنة حول
المهدي فقال : « قرأت رسالة
الصفحه ٢١ : : إنّها بلغت التواتر » (١).
وقال في موضع آخر : « قرأتُ رسالة أُخرى
في هذا الموضوع عنوانها : « الإذاعة
الصفحه ٢٥ : ، كاختلافهم في القرآن الكريم بين القول
بقِدَمِه وحدوثه من الله تعالى ، مع اتّفاقهم على تكفير منكره ، وقس عليه
الصفحه ٢٦ :
خلقت تاريخها
أُسطورة ، فكيف الحال مع أُمّة هي من أرقى أُمم العالم حضارة في القرون الوسطى
باعتراف
الصفحه ٣١ : قدمٍ وساق.
وإذا كنا نعتقد حقاً بأنّ القرآن الكريم
صالح ليومه وغده ؛ فهل يكون معنى ظهور الدين على سائر
الصفحه ٤٠ : ، والعلاء ، وعلقمة بن قيس ( ت / ٦٢ ه ) ، وعلي
الهلالي ، وقرة بن أياس.
ثالثاً : طرق أحاديث
المهدي في كتب