الصفحه ١٢٨ : الصبي هو الإمام الذي
سيهدّ عرش الطاغوت نظراً لما تواتر من الخبر بأن الثاني عشر من أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٣٥ :
الهاشمي الحُسَيْني ، أحد أئمة الشيعة الذي تدعي الشيعة عصمتهم ، ويقال له : الحسن
العسكري ، لكونه سكن سامرا
الصفحه ١٧٧ : مجرّد افتراض ، كما أنَّ هذه الظاهرة الواقعية لها جذورها وحالاتها
المماثلة في تراث السماء الذي امتدّ عبر
الصفحه ١٠٠ :
بن يحيى : فقلتُ لمحمد بن الحسن : يا أبا جعفر ، وددتُ ان هذا الخبر جاء من غير
جهة أحمد بن أبي عبدالله
الصفحه ١١٠ : أهل البيت بهذا المعنى :
كصحيح عبدالله بن سنان الذي رواه الصدوق
عن أبيه ومحمد بن الحسن بن أحمد بن
الصفحه ٦٥ :
حنظلة ـ إلى ان قال عن أحمد بن راشد ـ فهو الذي اختلقه بجهل » (٢).
أقول
: اشار الذهبي بهذا إلى جهل أحمد
الصفحه ٨٢ :
بالغة في النقض على
مايدعيه الطرف الآخر.
ومن هنا يتضح أنّ تلك الزيادة قد زيدت
على حديث ابن مسعود
الصفحه ١٠١ : آخر ؛ لأن الإخبار عن شيء قبل وقوعه ، وتحقق ذلك الشيء على
طبق الخبر يعد من الاعجاز الذي لا يحتاج في قوة
الصفحه ١٠٢ : كمال الدين
للصدوق روايات كثيرة من هذا الطراز ، ولكن من لا خبرة له قد جعلها ساقطة عن
الاعتبار لضعفها
الصفحه ١٠٧ :
أُمور لا يعلمها
إلاّ خاصة أبي محمد الحسن بن علي العسكري عليهالسلام
؛ ولهذا جاء في الخبر الصحيح
الصفحه ٧٦ : الشك
فيه مع افتراض صحة حديث أبي داود وان كان مخالفاً للصحة من كل وجه كما تقدم.
وإلى هنا اتضح لنا أن
الصفحه ١١٤ :
الرياضية في تحصيل اليقين الموضوعي من تراكم الأخبار على محور واحد ، يستحيل معه
أن لا يكون ذلك المحور صادقاً
الصفحه ١٦٥ : الشافعي » (٢).
وقال ابن تيمية : « والحديث الذي فيه : (
لا مهدي إلاّ عيسى بن مريم ) رواه ابن ماجة ، وهو
الصفحه ١٦ : ، وأوشكوا
أن يخرجوهم من ملتهم.
إستناداً إلى ذلك كلّه ، واستجابةً
للتحدي الحضاري الكبير الذي تواجهه الأمّة
الصفحه ٤٨ : التويجري في كتابه : الاحتجاج
بالأثر على من أنكر المهدي المنتظر ص ٢٨ انه قال في كتابه ( شرح السنة