الصفحه ١٠٠ : ثقات الرواة وإنْ وُجد في سند الصدوق ممدوح فقد كان إلى جنبه
الثقة المأمون ، وفيه كفاية على بيان المراد
الصفحه ١٧٦ : شيعته على حقيقته ، وتبرهن
على عدم كفاءته للاِمامة والزعامة الروحية والفكرية. فلإن كان من الصعب الإقناع
الصفحه ٤١ : .
ولو تتبعنا ذلك لذكرنا منه عدداً وافراً
، ولكن في المرفوع منه الكفاية » (١).
أقول : إنما ذكرت هذا لكي
الصفحه ٨٥ : الكفاية.
الصفحه ٩٨ : ه ) ، ومن
في طبقته.
٥
ـ ما في كفاية الأثر في النص على الأئمة
الاثني عشر للخزاز ـ من أعلام القرن
الصفحه ٩٩ :
» (٢).
__________________
(١) كفاية الأثر /
الخزاز : ٨ ـ ٩ من المقدمة ..
(٢) كمال الدين ٢ : ٣٣٥
/ ٦ وذيل الحديث نفسه أيضاً.
الصفحه ١٠٤ : تعالى عن كافي الكفاة أبي القاسم
اسماعيل بن عباد رحمه الله باسناد متصل بعلي عليهالسلام
، إنّه ذكر المهدي
الصفحه ١١٥ : انفسهم ولم
يروه غيرهم قط إلاّ من طرقهم ، وفي هذا وحده كفاية للمنصف المتدبر ، إذ كيف يروي
الشيعة أمراً
الصفحه ١٣٩ : الشافعي
( المقتول سنة ٨٦٥ ه ) ، قال في آخر صحيفة من كتابه ( كفاية الطالب ) عن الإمام الحسن
العسكري
الصفحه ١٤٠ : الزمان ) وهو مطبوع في نهاية كتابه
الأول ( كفاية الطالب ) وكلاهما بغلاف واحد ، وقد تناول في البيان أُموراً
الصفحه ١٧٤ : ، وتتقيد بموجبها في تعيين
الإمام والتعرّف على كفاءته للإمامة شروط شديدة ، لأنها تؤمن بأن الإمام لا يكون
الصفحه ١٠٨ : بغتة »
(٢).
٦
ـ وفي اُصول الكافي بسند صحيح : عن علي
بن ابراهيم ، عن الحسن ابن موسى الخشاب ، عن
الصفحه ١١٩ : الأربعة لأجل الاختصار. فمن تلك الروايات
:
ما
رواه الكليني في اُصول الكافي
بسند صحيح : عن محمد بن عبدالله
الصفحه ٦٩ : ناصف في التاج الجامع
للاَُصول ، وأبو الفيض (٢)
، وعدّه البغوي من الحسان (٣)
، وحكم ابن القيّم بجودة
الصفحه ٨٨ : تقدم. ومما يؤيده :
__________________
(١) أُصول الكافي ١ :
٣٠٣ / ٥ و ١ : ٣٠٨ / ١ ـ ٣ و ١ : ٣٧٨